أكدت وزارة الخارجية الإيرانية رصدها التطورات في سوريا وأملها أن تودي المرحلة الانتقالية لتشكيل حكومة تمثل كل الأطراف السورية، وفق ما ذكرت وسائل إعلام متفرقة.
ونفت الخارجية الإيرانية التقارير عن نقل أموال ضخمة، مشيرة في شأن آخر إلى أن طريقة إدارة غزة قرار يتخذه الفلسطينيون والمقاومة هناك وسنحترمه.
قالت الخارجية الإيرانية الإثنين إن التقارير عن حقائب أموال إيرانية ترسل للبنان تشويه إعلامي من إسرائيل لعرقلة إعادة الإعمار.
وأضافت بأنها ترصد تطورات سوريا ونأمل أن تودي المرحلة الانتقالية لتشكيل حكومة تمثل كل الأطراف السورية لان "موقفنا المبدئي هو دعم الحكومة التي يختارها الشعب في سوريا".
وأردفت أن هناك شروط ومتطلبات ضرورية يجب توافرها قبل فتح السفارة في سوريا.
وعن غزة، قالت: "ندعم كل الجهود لوقف الإبادة الجماعية في غزة ومحاسبة المسؤولين عنها".
ولفتت: "لم نشهد أي إشارة للتفاوض من قبل الحكومة الأمريكية".