أكد الإعلامي عمرو أديب، أنه كان لي الشرف أنه كان بيدرسني الدكتور الراحل سامي عبد العزيز، معلقا “مكانش مجرد عميد لكلية الإعلام ولكن كان مدرسة في العلاقات العامة والإعلام وكان له وجهة نظر في الترويج للأمور ونقل الأخبار للمجتمع وطريقة التعامل مع الجماهير”.
وقال عمرو اديب، أن وفاة الدكتور سامي عبد العزيز، كانت مفاجئة بالنسبة لي، خاصة أنه كنت دائما أستفيد من خبراته الكبيرة في مجال الإعلام، مؤكدا أن أمثال الدكتور سامي عبد العزيز هم القيمة الحقيقية لمصر.
وتابع مقدم برنامج “الحكاية”، ان الدكتور الراحل سامي عبد العزيز، كان فاخر ونابه، ويتم الإستعانة به في صياغة الإتصال الجماهيري، ويضع الشعارات على الحملات الترويجية.