كشف الإعلامي أحمد موسى، أنه بعد انتهاء حكم عائلة الأسد، جاء الجولاني الذي كان إرهابيا، ويطالبون بالتعامل معه رغم أنه شكل حكومة شديدة التطرف.
وأضاف الإعلامي أحمد موسى، خلال تقديم برنامج “على مسئوليتي” المذاع على قناة “صدى البلد”، أن الخطاب المصري هدفه الحفاظ على وحدة الشعب السوري، حيث إن مصر وسوريا كانتا أمة واحدة.
وأكد الإعلامي أحمد موسى، أن سوريا دولة عريقة، وبها تنوع كبير من المسلمين السنة والشيعة والدروز والأكراد، ولا يصح أن يحكمها فصيل واحد.
ولفت الإعلامي أحمد موسى، إلى أن وزير الدفاع السوري المعين من قبل الجولاني كان قائدا في تنظيم داعش الإرهابي وجبهة النصرة، موضحا أن الجولاني رقى أناسا من جنسيات مختلفة بينهم مطلوبون للعدالة المصرية، ومنحهم الجنسية للانضمام لما يعرف بالجيش السوري.