قالت وزارة الصحة والسكان ، إن استخدام الأجهزة الذكية سواء الهواتف أو أجهزة التليفزيون لفترات طويلة يؤدي إلى من الأضرار والمضاعفات الخطيرة ، والتي من أبرزها:-
أضرار الأفراط في استخدام الهواتف المحمولة والأجهزة الذكية
- ضعف القدرة على التركيز، وإكمال المهام المدرسية. ً
- التأثير سلباً على علاقات الشخص مع أفراد أسرته وأصدقائه.
- التأثير سلب التأثير على الممارسات اليومية (الأكل والنوم والنظافة الشخصية والتمارين الرياضية) حيث يكون استخدام تلك الأجهزة هو الأولوية في حياة الشخص على المهام الأساسية.
- يتسبب في حدوث تغيرات كبيرة في المزاج أو القدرة على السيطرة على حالات العصبية والغضب.
- ً . الاستخدام غير الآمن للأجهزة الذكية أضرارا كثيرة ، وتسبب الكثير من المشاكل سواء كانت مشاكل صحية أو نفسية أو اجتماعية .
- الأضرار الصحية: الصداع المستمر: نتيجة التعرض المستمر للأشعة الصادرة عن الأجهزة الذكية.
- مشـــاكل في الرؤية: نتيجة التعرض المســـتمر للأشـــعة الصادرة عن الأجهزة الذكية، وعدم السماح للعين بأخذ المساحة الكافية للامتداد البصري.
- ألم في العضلات والمفاصل
- ً ألم في العضلات وخصوصا عضلات الرقبة، وألم في المفاصل
- . اضطرابات في الســـمع : بســـبب حـــدوث التهابات وخلل في وظائـــف الأذن نتيجة للأصوات العالية الصادرة عن هذه الأجهزة.
- السمنة الزائدة والمفرطة: بسبب نقص الحركة وزيادة تناول الأطعمة السريعة.
- اضطرابات في الجهاز الهضمي: الإصابة بالإمســـاك الشـــديد بسبب قلة الحركة الناتجة عن الجلوس لفترات طويلة في استخدام الأجهزة الذكية.
- خلل في الأعصاب الطرفية والإحساس وخصوصا في الأصابع.
- الأضرار النفسية والإجتماعية مثل العزلة والانطواء.
- عدم الاندماج مع الأصدقاء أو القيام بالواجبات الاجتماعية على أكمل وجه.
- اضطراب في النوم والأرق.
- فقـــدان الاهتمام بالأنشـــطة التـــي كانت ممتعة
قالت وزارة الصحة والسكان ، إن الأفراد الذين يعانون من اضطراب ألعاب الإنترنت يستمروا في الجلوس أمام الكمبيوتر والانخراط في أنشطة الألعاب على الرغم من إهمال الأنشطة الأخرى.
وأشارت وزارة الصحة والسكان ، إلي أنه عادةً ما يكرسون 8-10 ساعات أو أكثر يوميًا لهذا النشاط و30 ساعة على الأقل في الأسبوع ، إذا مُنعوا من استخدام الكمبيوتر والعودة إلى اللعبة، فإنهم يصبحون مضطربين وغاضبين.
أوضحت وزارة الصحة والسكان ، انه غالبًا ما يمضون فترات طويلة دون طعام أو نوم. يتم إهمال الالتزامات العادية، مثل المدرسة أو العمل، أو الالتزامات العائلية.