أصدر المركز الإعلامي لوزارة التربية والتعليم والتعليم الفني التقرير الأسبوعي للوزارة خلال الفترة من (السبت ٣٠ نوفمبر – الخميس ٥ ديسمبر ٢٠٢٤) ويتضمن ما يلى :
السبت ٣٠ نوفمبر ٢٠٢٤
استقبل اللواء محب حبشي محافظ بورسعيد، محمد عبد اللطيف وزير التربية والتعليم والتعليم الفنى، بمقر ديوان عام المحافظة، وذلك فى إطار الاحتفال بتخريج الدفعة الأولى من مدرسة ظهر للتكنولوجيا التطبيقية ببورسعيد، بمشاركة المهندس كريم إبراهيم علي بدوي وزير البترول والثروة المعدنية، وميكيلي كواروني، سفير إيطاليا بالقاهرة، والمهندس أحمد السويدي رئيس مجلس أمناء مؤسسة السويدي الكهربائية.
كما شهد وزير التربية والتعليم والتعليم الفنى، والمهندس كريم بدوي وزير البترول والثروة المعدنية، واللواء محب حبشي محافظ بورسعيد، والسفير ميكيلي كواروني سفير إيطاليا بالقاهرة، الاحتفال بتخريج الدفعة الأولى من مدرسة ظهر للتكنولوجيا التطبيقية بمحافظة بورسعيد.
وفى مستهل كلمته، أعرب الوزير محمد عبد اللطيف عن سعادته بحضور هذا الحفل المميز، مؤكدًا أنه لا يُعد احتفالاً بتخرج طلبة مدرسة ظهر للتكنولوجيا التطبيقية فقط، بل هو أيضًا احتفال بنتاج رؤية استباقية تنبهت إليها الحكومة المصرية في خطتها الطموحة ومشروعاتها المستقبلية لبناء مستقبل أفضل لجيل اليوم والغد.
وأكد وزير التربية والتعليم أن الدولة المصرية أولت اهتمامًا غير مسبوق بالتعليم وقضاياه، وجاء ذلك جليًا وواضحًا في دعم واهتمام القيادة السياسية متمثلة في الرئيس عبد الفتاح السيسي، رئيس الجمهورية، موضحًا أنه منذ أن وضعت الدولة خطتها؛ لتطوير منظومة التعليم بوجه عام والتي أكدت فيها على أهمية التعليم الفني والمهني بوجه خاص؛ ليكون جسرًا يمكن العبور من خلاله إلى آفاق أوسع، والالتحام مع متطلبات سوق العمل المختلفة والمتغيرة، كما أن هذا التغير كان هو بداية لمسار انطلق بتغيير النظرة المجتمعية للتعليم الفني والمهني وصولًا إلى التوسع في أنواع ومجالات مدارس التكنولوجية التطبيقية.
وقال الوزير محمد عبد اللطيف: "نشهد اليوم تخريج دفعة من طلاب مدرسة ظهر للتكنولوجيا التطبيقية للعام الدراسي ٢٠٢٣/٢٠٢٤، والتي تعد نموذجًا متميزًا ذات تخصصية منفردة والتي تجسد تحالفا بناءً بين القطاعين الحكومي والخاص وصرحًا تعليميًا يجمع بين بناء المعارف وإثقال المهارات، ونحن اليوم على أعتاب تطور حقيقي بهويته المصرية، إذ تشهد تكاملاً بين التقنية الحديثة وأصالة التراث، ونتشارك سويًا في بناء جيل يردد في الأصداء (بالعلم والعمل تكتمل الحياة)، مستندين في هذا إلى معلمين يشيدون جسورًا بين العقول والقلوب وصروح تعليمية يكون فيها كل طالب ليس فقط متعلمًا، بل هو منارة أمل مؤسسًا لمستقبل أفضل وحارسًا على الحضارة والتاريخ".
وفي ختام كلمته، ثمّن الوزير محمد عبد اللطيف تشريف المهندس كريم بدوي وزير البترول والثروة المعدنية، لهذا الحدث الهام، كما أعرب عن سعادته بتشريف اللواء محب حبشي خليل محافظ بورسعيد، واهتمامه البالغ بتطوير ومتابعة المنظومة التعليمية، ودعمه لجهود الوزارة في تنفيذ مبادراتها المختلفة في محافظة بورسعيد الباسلة، كما تقدم بخالص الشكر والتقدير للمهندس محمد السويدي، على جهوده المخلصة في عقد شراكات ناجحة تساهم في الارتقاء بمنظومة التعليم الفني في مصر، وتقديمه نموذجًا متميزًا من التعاون المثمر بين الحكومة والقطاع الخاص.
كما شهدت الاحتفالية تكريم الطلاب الخريجين وتسليمهم شهادات التخرج لهم.
وجدير بالذكر أن إجمالى عدد الطلاب الخريجين اليوم من مدرسة "ظُهر للتكنولوجيا التطبيقية" التابعة لإدارة شمال التعليمية بمحافظة بورسعيد، ٢٤١ طالب وطالبة، وتضم المدرسة 35 فصلًا، 12 فصل للصف الأول، و 12 فصل الصف الثاني، والصف الثالث عدد 11 فصل.
وتأتى المدرسة فى إطار المشاركة المجتمعية، بإشراف من وزارتي التربية والتعليم والتعليم الفنى، والبترول والثروة المعدنية بالتنسيق مع الشريك الصناعي للمدرسة مع "أكاديمية السويدي الفنية"، ومؤسسة "إينى الإيطالية"، و"الشركة القابضة للغازات /إيجاز"، و"شركة بترول للبترول".
وتضم مدرسة "ظهر التكنولوجية التطبيقية" 5 أقسام، تتضمن تخصصات صيانة وتشغيل معدات الطاقة، والصيانة الكهربائيئة، والشبكات وأمن المعلومات، واللوجستيات، وصيانة السيارات مركبات خفيفة.
وعلى هامش الاحتفالية، تفقد وزيري التربية والتعليم والتعليم الفنى والبترول والثروة المعدنية، ومحافظ بورسعيد والسفير الايطالى، "مركز ظهر للتميز" والذى يستهدف تعزيز المهارات الفنية للشباب لتحسين فرص العمل في منطقة بورسعيد من خلال التعليم الفني الجيد والتدريب المهني، إلى جانب تلبية احتياجات الصناعة من العمالة المؤهلة.
الإثنين ٢ ديسمبر ٢٠٢٤
أجرى محمد عبد اللطيف وزير التربية والتعليم والتعليم الفنى، جولة تفقدية مفاجئة بعدد خمس مدارس تابعة لإدارتي التل الكبير والقصاصين التعليميتين بمحافظة الإسماعيلية؛ لمتابعة انتظام العام الدراسي.
واستهل الوزير، جولته التفقدية بزيارة مدارس تابعة لإدارة التل الكبير التعليمية، حيث تفقد مدرسة "أحمد عرابي الابتدائية"، والتي تضم عدد ٨٦٨ طالبا وطالبة فى المرحلة الابتدائية، و١٣٠ طالبا وطالبة فى مرحلة رياض الأطفال، حيث اطلع على طبيعة الكثافة الطلابية بالمدرسة، كما حرص على مراجعة درجات التقييم الأسبوعي لبعض المواد، فضلًا عن متابعة كراسات الحصة والواجبات للطلاب، كما أجرى حوارًا مع الطلاب حول مدى تحصيلهم الدراسي واستفادتهم من التقييمات الأسبوعية والاختبارات الشهرية.
وقد وجه الوزير بإرسال لجان متابعة يومية لمدة شهر للمدرسة لمتابعة مدى تحسن مستوى الطلاب فى القراءة والكتابة والرياضيات.
وعقب ذلك، توجه الوزير لتفقد مدرسة "التل الكبير الرسمية لغات"، والتى تضم عدد ٦٢٤ طالبا وطالبة، حيث حرص الوزير، خلال تفقده للفصول، على متابعة كراسات الحصة والواجبات المدرسية، والاطمئنان على مدى انتظام حضور الطلاب ومراجعة نسب الغياب، موجها الشكر لمديرة المدرسة على ما شهده من انتظام للعملية التعليمية.
ثم توجه الوزير لمدرسة “ناصر الابتدائية”، والتى تضم عدد ٣٦٩ طالبا وطالبة فى المرحلة الابتدائية ورياض الأطفال، حيث اطلع الوزير على مدى التزام الطلاب بالحضور، كما تابع شرح احد المعلمين داخل فصل لطلاب الصف الخامس الابتدائي، حيث أشاد بمستوى الطلاب العلمي والتزام المدرسة بتطبيق الآليات المنظمة للعملية التعليمية.
وفي إطار الجولة التفقدية، قام الوزير محمد عبد اللطيف بزيارة مدارس تابعة لإدارة القصاصين التعليمية، حيث زار مدرسة “القصاصين الثانوية المشتركة” والتى تضم عدد ١٢٩٢ طالبا وطالبة.
وخلال تفقده أحد الفصول، حرص الوزير على مناقشة طلاب بالصف الأول الثانوي حول مدى استيعابهم للدروس داخل الفصل، وأطلع على كشاكيل الحصة والواجبات المدرسية، ومدى الالتزام بالتقييمات الأسبوعية، كما استمع لشرح أحد المعلمين على السبورة الذكية.
وفى ختام تفقده للمدرسة، وجه الوزير بسرعة نقل البنية التكنولوجية من المبنى القديم إلى مبنى حديث ملحق بالمدرسة لتقليل نسبة الكثافات الطلابية داخل الفصول الجديدة.
وفي ختام جولته، توجه الوزير لمدرسة "القصاصين الإعدادية الجديدة المشتركة"، حيث حرص، خلال تفقده لفصول المدرسة، على متابعة كشاكيل الحصة والواجبات المدرسية، وسجل الدرجات والغياب، كما تابع المستوى الدراسي لمجموعة من الطلاب.
وأكد الوزير محمد عبد اللطيف مواصلة جولاته المكثفة بمختلف مدارس الجمهورية لمتابعة تحقيق عملية تعليمية منضبطة واستفادة الطلاب داخل الفصول الدراسية، فضلا عن متابعة استخدام الموارد بشكل فعال لتلبية احتياجات الطلاب التعليمية وضمان حصولهم على تعليم عالي الجودة.
الثلاثاء ٣ ديسمبر ٢٠٢٤
قام محمد عبد اللطيف، وزير التربية والتعليم والتعليم الفني، و فوجي هيسايوكي، وزير الدولة للشؤون الخارجية في اليابان، و إيواي فوميو السفير الجديد المعين لليابان لدى جمهورية مصر العربية، والوفد المرافق لهم بزيارة “المدرسة المصرية اليابانية” بزهراء مدينة نصر، لمتابعة سير العملية التعليمية بها.
وخلال الجولة، تفقد الوزيران والسفير الياباني مرافق المدرسة المتنوعة، والتي تشمل ٩ فصول دراسية لمراحل رياض الأطفال والابتدائي، حيث أعربوا عن إعجابهم بالأفكار وأساليب التعلم التي يتبعها الطلاب في أنشطة التوكاتسو، التي تهدف إلى تعزيز فهم الدروس وغرس عادات النظافة الشخصية مثل غسل الأيدي والأسنان، بالإضافة إلى ترسيخ القيم والمبادئ في سلوكيات الطلاب .
وأشاد الوزيران والسفير الياباني بطلاب المدرسة، حيث أثنوا على ممارستهم للتجارب العلمية في معمل العلوم، معربين عن إعجابهم بالأنشطة التي يمارسها الطلاب ومن بينها استخدام المواد الطبيعية والزيوت العطرية في صناعة مستحضرات العناية بالبشرة والشعر، وكذلك في تصنيع العطور والمنظفات العطرية.
كما شهد الحضور رسومات الأطفال التي أُعدّت بالتعاون مع أولياء الأمور، حيث تناولت الأزياء والثقافة اليابانية لتعزيز مبادئ القيم واحترام الآخر، كما تضمنت الرسومات أسماء الطلاب مكتوبة بالطريقة اليابانية على الورق التقليدي الياباني.
وشهد الوزيران والسفير الياباني أيضا عرضا رياضيا قدمه طلاب مرحلة رياض الأطفال على إيقاع الموسيقى خلال حصة التربية الرياضية، وتضمن العرض الطرق الفعّالة لتوجيه الأطفال للعب في مجموعات، وتعزيز التعاون بينهم.
وقد أشاد الوزير محمد عبد اللطيف بالمستوى التعليمي النموذجى الذى يتم تطبيقه بالمدرسة، فضلاً عن التنوع المتميز فى الأنشطة والمجالات المتعددة، وتوفير بيئة تعليمية مناسبة للطلاب، وكذلك التعلم الجماعى، والتعاون بين الطلاب فى تنفيذ أنشطة المدرسة.
وفي هذا الإطار، ثمن الوزير محمد عبد اللطيف مجهودات العاملين فى هذه المدارس، مؤكدًا على أن المدارس المصرية اليابانية تعد من النماذج التعليمية الناجحة في مصر، حيث تقدم نموذجًا تعليميًا يعتمد على مناهج مصممة وفقًا لأحدث النظم العالمية، مشيرا إلى أن الوزارة تحرص على التوسع في هذا النوع من المدارس التي يبلغ عددها حاليا ٥٥ مدرسة فى ٢٦ محافظة بإجمالي حوالي ١٦ ألف و٢٢٦ طالب وطالبة و٢٦٧١ معلم ومعلمة، موضحا أن هناك إقبال كبير على هذه المدارس.
ومن جهته، أعرب الوزير اليابانى عن سعادته بزيارة المدرسة، مثمنًا مجهودات الدولة المصرية لتطوير التعليم، ومشيدًا بالمستوى العلمي للطلاب والخدمات التعليمية المقدمة لهم.
كما أكد فوجي هيسايوكي، وزير الدولة للشؤون الخارجية في اليابان حرص الجانب الياباني على تعزيز التعاون مع الجانب المصري لمواصلة الارتقاء بالمنظومة التعليمية في المدارس المصرية اليابانية والتي تمثل رمزا قويا للتعاون بين الدولتين.
الثلاثاء ٣ ديسمبر ٢٠٢٤
نظمت وزارة التربية والتعليم والتعليم الفنى، بالتعاون مع الوكالة الألمانية للتعاون الدولي (GIZ) احتفالية (INNOVET) في نسختها الثانية تحت شعار "شراكات لمستقبل التعليم الفني"؛ وذلك لإطلاق المجلس التسييري للتعليم والتدريب المزدوج.
ويأتى هذا في إطار اهتمام وزارة التربية والتعليم والتعليم الفني بتطوير منظومة التعليم الفني، وسعيها الحثيث، نحو الارتقاء بالتدريب العملي؛ وتحسين نوعية مخرجات ومستويات الجدارات المهنية للتكنولوجيين والفنيين المصريين في مختلف القطاعات؛ ولمواكبة المستويات العالمية، وتلبية احتياجات سوق العمل من المهن، والتخصصات الجديدة، وإعداد كوادر فنية مؤهلة على مستوى عالٍ، وتأهيلهم لسوق العمل في مصر والخارج،
ونيابة عن محمد عبد اللطيف وزير التربية والتعليم والتعليم الفنى، ألقي الدكتور أيمن بهاء الدين نائب الوزير كلمة الافتتاح، أكد خلالها على أهمية نموذج التعليم المزدوج كأحد أهم مبادرات تطوير التعليم الفني، حيث يقضي الطالب ٧٠٪ من دراسته داخل المؤسسة الصناعية في تخصصه فيما يعرف بنظام التعليم المعتمد على العمل.
كما استعرض نائب الوزير استراتيجيات الوزارة نحو التعليم الفني وخطط التوسع في المدارس داخل المؤسسات الصناعية والزراعية والخدمية لتحقيق تدريب عملي حقيقي وتأهيل الخريجين للعمل بشكل مباشر في السوق المحلي والإقليمي والدولي.
ويضم المجلس التسييري بالقرار الوزاري رقم ١٩١ لسنة ٢٠٢٤ بإنشائه ممثلين عن كافة مؤسسات واتحادات الأعمال وذلك برئاسة نائب الوزير وعضوية كل من اتحاد الصناعات المصرية، والاتحاد المصري لمقاولي التشييد والبناء، واتحاد الغرف السياحية والفندقية، واتحاد الغرف التجارية، والاتحاد العام لمنتجي ومصدري الحاصلات البستانية، بالإضافة إلى الاتحاد المصري لجمعيات ومؤسسات المستثمرين، وجمعية رجال أعمال الإسكندرية، وجمعية مستثمري مدينة السادات.
وقد شهدت الاحتفالية تكريم الشركات المتميزة في تقديم خدمات التدريب لطلاب مدارس التعليم الفني وكذلك وحدات التنسيق في المديريات التعليمية المختلفة، بالإضافة إلى ذلك عقدت حلقة نقاشية استعرض فيها أعضاء المجلس رؤيتهم وخطط عمل المجلس في الفترة القادمة.
الأربعاء ٤ ديسمبر ٢٠٢٤
نفت وزارة التربية والتعليم والتعليم الفني صحة ما تردد على مواقع التواصل الاجتماعي حول إلغاء التقييمات الأسبوعية خلال الترم التاني من العام الدراسي الحالي ٢٠٢٤ / ٢٠٢٥.
وأكد شادي زلطة المستشار الإعلامي والمتحدث الرسمي باسم وزارة التربية والتعليم أن كل ما يتردد حول إلغاء التقييمات الأسبوعية غير صحيح ، مؤكدا أن السيد الوزير محمد عبد اللطيف وزير التربية والتعليم والتعليم الفني لم يصدر أي قرارات بهذا الشأن وأن كافة القرارات الوزارية والآليات المعلنة كما هي دون أي تغيير.
وتهيب وزارة التربية والتعليم بمرتادي مختلف مواقع التواصل الاجتماعي تحري الدقة فيما يتم تداوله من منشورات والاستناد للمعلومات الدقيقة من مصادرها الرسمية.
الخميس ٥ ديسمبر ٢٠٢٤
عقد محمد عبد اللطيف وزير التربية والتعليم والتعليم الفني، عبر تقنية الفيديو كونفرنس، اجتماعا مع مسئولي مؤسسة "College Board" لبحث عودة اختبارات "SAT" لطلاب الدبلومة الأمريكية، بالمدارس الأمريكية في مصر.
وأعرب الوزير محمد عبد اللطيف عن تقديره للدور الذي تلعبه "College Board" في توفير اختبارات دولية معتمدة، من خلال تطوير وإدارة اختبار "SAT" وغيره من الاختبارات الموحدة، مؤكدًا على أهمية التعاون بين الوزارة والمؤسسة لعقد اختبارات دولية رقمية بآليات دقيقة لطلاب الدبلومة الأمريكية بما يحقق تكافؤ الفرص بين الطلاب.
ومن جهته، أعرب الدكتور ماثيو تشوفانك عن استعداد مؤسسة "College Board" الكامل لدعم جهود الوزارة، وتنفيذ ما يلزم من اجراءات تضمن دقة عقد اختبارات "SAT".
وقد ناقش الجانبان، خلال اللقاء، الإعداد لتوقيع برتوكول تعاون لعودة اختبارات "SAT" لطلاب الدبلومة الأمريكية في مصر، وتحديد آليات اجراء الاختبارات.