كشفت هيئة الدواء مجموعة أعراض حال ظهورها علي الطفل تدلعلي إصابته بـ اضطراب نقص الانتباه وفرط الحركة ، والتي يغفل الكثير عنها ، والتي تتمثل في التالي :-
أعراض اضطراب نقص الانتباه وفرط الحركة
-عدم التركيز في التفاصيل وصعوبة الحفاظ على التركيز خلال أداء المهام، زي الاستماع لشرح المدرس، وعدم إنجاز المهام اللي متكلف بيها.
-صعوبة تنظيم الوقت والتأخير عن مواعيد تسليم المهام.
-تجنب الأعمال التي تحتاج مجهودا ذهنيا مستمرا مثل تحضير التقارير.
-سهولة تشتت الانتباه.
-انعدام الرغبة في البقاء ساكن، وغالبًا ما يتململ ويتلوّى في مقعده.
-الجري واللعب في أغلب الأوقات حتى في الأوقات غير المناسبة.
-مش بيقدر يلعب بهدوء.
-بيتكلم كتير وبيتسرع في الإجابة قبل ما يكمل المتكلم سؤاله.
-مش بيقدر يستنى دوره.
-بيقاطع كلام الآخرين وبيتطفل عليهم.
وفي وقت سابق حذرت دراسة حديثة أجرتها جامعة بافالو في مدينة "نيويورك"، من أن الأطفال الذين يتناولون أدوية لعلاج اضطراب فرط الحركة ونقص الانتباه والاضطرابات النفسية الأخرى؛ يعانون من تباطؤ في التئام العظام بعد الكسور الشائعة، مقارنة بأقرانهم ممن لا يتناولون هذه النوعية من الأدوية.
وأجرى الباحثون مراجعة بأثر رجعي على مدى عقد من الزمان، مع التركيز على 62 طفلا تتراوح أعمارهم بين 6 و18 عاما ممن تناولوا أدوية اضطراب فرط الحركة ونقص الانتباه وتعرضوا لكسر في نصف القطر البعيد- وهي إصابة شائعة في مرحلة الطفولة- ووجدوا أن هؤلاء الأطفال أظهروا انخفاضا بنسبة 20٪ في التئام العظام، مقارنة بـ 126 عنصرا متطابقا لم يتعاطوا هذه الأدوية.
وأظهر الأطفال الذين يتناولون أدوية اضطراب فرط الحركة ونقص الانتباه، انخفاضا كبيرا في التئام العظام بعد كسر بعيد، وأنه كلما طالت مدة استخدام الدواء؛ كلما كان الانخفاض في كثافة العظام أكثر وضوحا، مع ملاحظة كثافة أقل بنسبة تصل إلى 52٪ في بعض الحالات، وقد استمر معدل الشفاء بطيئا حتى بعد 5 سنوات من العلاج.
عوامل تزيد من خطر الإصابة باضطراب فرط الحركة
وقد يُؤدِّياضطراب فرط الحركةلدى البالغين إلى علاقات غير مستقرةٍ، وضعف الإنتاجيه في العمل، وتراجع الثقة بالنفس، وغيرها من المشكلات، وفقا لما نشر في موقع مايو كلينك الطبي.