طالب الدكتور زاهي حواس، عالم المصريات، وخبير الآثار بزيادة التوقيعات من المصريين لعمل ضغط شعبي من خلال وثيقة استرداد الأثار المصرية المسروقة من الخارج، مشيرا إلى أنه طالب المتاحف الأوروبية بالتوقف عن "التصرفات الاستعمارية" لأنها تستولى على القطع الأثرية بطرق قانونية وغير قانونية.
وقال زاهي حواس، خلال لقاء له لبرنامج “يحدث في مصر”، عبر فضائية “أم بي سي مصر”، أنه تم الإتفاق على وجود وثيقة إعادة رأس تفرتيتي مع موظف عند بوابة الدخول للهرم لتوقيع كل زائر عليها.
وتابع عالم المصريات، وخبير الأثار، أنه خلال رئاستي للمجلس الأعلى للأثار أوقفت بعثة تنقيب فرنسية لإستراداد 4 قطع أثرية من باريس، مؤكدا ان الرئيس ساركوزي اشتكى مني وقتها.