قناة صدى البلد البلد سبورت صدى البلد جامعات صدى البلد عقارات Sada Elbalad english
english EN
الإشراف العام
إلهام أبو الفتح
رئيس التحرير
طه جبريل
الإشراف العام
إلهام أبو الفتح
رئيس التحرير
طه جبريل

صدى البلد

صحف السعودية| الرئيس السيسي يستقبل الأمير عبدالعزيز بن سعود في القاهرة.. وبدء التحضيرات لموسم الحج والعمرة في المملكة

صحف السعودية
صحف السعودية
×

تناولت صحف السعودية، الصادرة اليوم الإثنين، أهم القضايا الدولية والإقليمية والمحلية التي تهم المواطن السعودي والعربي.

صحيفة المدينة

التقى الأمير عبدالعزيز بن سعود بن نايف بن عبدالعزيز وزير الداخلية السعودي، الرئيس عبدالفتاح السيسي، رئيس جمهورية مصر العربية، وذلك في القصر الرئاسي بالقاهرة.

وجرى خلال اللقاء استعراض العلاقات الثنائية والتعاون الأمني القائم بين البلدين الشقيقين.

ونقل عبدالعزيز بن سعود، خلال اللقاء، تحيات خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، والأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، ولي العهد رئيس مجلس الوزراء، له، وتمنياتهما لحكومة وشعب مصر دوام الرقي والتقدم والازدهار.

وحضر الاستقبال وزير الدولة عضو مجلس الوزراء الدكتور عصام بن سعد بن سعيد، ومساعد وزير الداخلية الدكتور هشام بن عبدالرحمن الفالح، وسفير خادم الحرمين الشريفين لدى مصر صالح بن عيد الحصيني، فيما حضره من الجانب المصري، وزير الداخلية اللواء محمود توفيق.

وفي خبر آخر، برعاية الأمير خالد بن فيصل بن عبدالعزيز، مستشار خادم الحرمين الشريفين أمير منطقة مكة المكرمة، رئيس لجنة الحج المركزية، شهد الأمير سعود بن مشعل بن عبدالعزيز، نائب أمير المنطقة، «لقاء تدشين الجهود التخطيطيَّة لموسم حجِّ 1446هـ»؛ الذي نظَّمه مكتب مشروعات الحج فِي برنامج خدمة ضيوف الرحمن (أحد برامج رؤية المملكة 2030)، وسط مشاركة 60 جهةً تعمل في منظومة الحج، بحضور عدد من الأمراء ومسؤولي عدد من الجهات.

وأعلن بن فيصل خلال اللقاء عن بدء التخطيط الزمني لحجِّ 1446هـ، وتجويد أعماله وفق أرقى المستويات، وتطوير الأنظمة والإجراءات ورفع كفاءة العاملين في مجال الحج والعمرة وإيجاد الحلول الفاعلة التي تُساعد على التخطِّي الفوري للعقبات وتلافي الملحوظات.

وأكد ضرورة تكثيف الجهود، ورفع مستوى التنسيق بين كافة القطاعات ذاتِ العَلاقة للوصول إلى الغاية التي نعمل من أجلها وهي تهيئة كافة السبل لتطوير الخدمات.

صحيفة عكاظ

أكد وزير الاستثمار السعودي المهندس خالد الفالح، أنه بعد 8 سنوات على إطلاق «رؤية 2030» باتت المملكة أكثر التزاماً وأشد عزماً على تنفيذها.

وأشار في مقابلة مع «سي إن بي سي» على هامش منتدى «أمبروسيتي في سيرنوبيو» في إيطاليا إلى أن البلاد نفذت بالفعل أو على وشك أن تكمل 87% من أهداف الرؤية.

وقال الفالح: «كان هناك الكثير من الناس الذين شككوا في الرؤية والطموح، ومدى اتساعها وعمقها وشمولها، وما إذا كانت دولة مثل السعودية التي تعتمد منذ عقود عديدة على النفط ستكون قادرة على القيام بما تطمح إليه ضمن رؤية 2030».

وكان صندوق النقد الدولي أبدى الأسبوع الماضي تأييده لاتجاه الحكومة السعودية بإعادة تحديد أولويات الإنفاق الاستثماري، فيما ثبّت توقعاته لنمو اقتصاد المملكة للعام المقبل عند 4.7%، مشيداً بنمو القطاعات غير النفطية التي تقود «تقدماً هائلاً في ما تشهده المملكة من تحول اقتصادي غير مسبوق».

وسجل النشاط الاقتصادي غير النفطي في السعودية نمواً بلغ 4.9% على أساس سنوي خلال الربع الثاني من 2024، بحسب بيانات الهيئة العامة للإحصاء.

وأيد صندوق النقد الدولي اتجاه السعودية لإعادة تحديد أولويات الإنفاق الاستثماري، في وقت ثبّت توقعاته لنمو الاقتصاد السعودي في العام 2025.

وفي خبر آخر، دعت المديرية العامة للدفاع المدني السعودية إلى أخذ الحيطة والحذر، وضرورة البقاء في أماكن آمنة والابتعاد عن أماكن تجمُّع السيول والأودية وعدم السباحة فيها، والالتزام بالتعليمات المعلنة عبر وسائل الإعلام المختلفة ومواقع التواصل الاجتماعي، لاستمرار هطول الأمطار الرعدية على بعض مناطق المملكة، من غدٍ (الاثنين) حتى يوم الجمعة القادم.

وأوضحت أن منطقة مكة المكرمة ستتأثر بأمطار خفيفة إلى متوسطة تؤدي إلى جريان السيول وتساقط البرد ورياح هابطة مثيرة للأتربة والغبار تشمل الطائف وميسان وأضم والعرضيات والعاصمة المقدسة والكامل والجموم والليث والقنفذة والخرمة وتربة ورنية والمويه، وستتأثر منطقة الرياض بأمطار خفيفة لتشمل عفيف والدوادمي والقويعية والأفلاج والسليل ووادي الدواسر

صحيفة الوطن

صرح الأمين العام لمجلس التعاون لدول الخليج العربية جاسم البديوي بأن الأمانة العامة ستستضيف يوم غدٍ الاثنين الموافق 9 سبتمبر 2024م، في مقر الأمانة العامة بمدينة الرياض الاجتماع الوزاري المشترك للحوار الاستراتيجي بين دول الخليج والهند، وذلك بحضور وزير الخارجية الهندي سوبراهمانيام جايشانكر.

ويهدف الاجتماع إلى تعزيز العلاقات الثنائية بين الهند ودول الخليج وتوسيع آفاق التعاون في مجالات متعددة مشيراً إلى أن هذا الاجتماع تأتي في إطار حرص دول المجلس على استكشاف وفتح آفاق جديدة للتعاون من جهة، وتعزيز علاقاتها الإستراتيجية مع الدول والمنظمات في العالم من جهة أخرى، وأنه سيتم خلال هذه الاجتماعات مناقشة عدة مواضيع في العديد من المجالات التي تخدم مصالح الجانبين المشتركة وتحقق الفوائد لشعوبهم.

وسيعقد على هامشه اجتماع المجلس الوزاري الـ161 لمجلس التعاون، برئاسة الشيخ محمد بن عبدالرحمن بن جاسم آل ثاني، رئيس مجلس الوزراء وزير الخارجية لدولة قطر -رئيس الدورة الحالية- للمجلس الوزاري، وبحضور وزراء خارجية دول مجلس التعاون، لبحث عدد من التقارير بشأن متابعة تنفيذ قرارات مقام المجلس الأعلى لمجلس التعاون لدول الخليج العربية التي صدرت عن القمة الـ(44) بالدوحة ديسمبر 2023م، وكذلك المذكرات والتقارير المرفوعة من اللجان الوزارية والفنية والأمانة العامة، والموضوعات ذات الصلة بالحوارات والعلاقات الإستراتيجية بين دول مجلس التعاون والدول والتكتلات العالمية، بالإضافة إلى آخر التطورات الإقليمية والدولية التي تشهدها المنطقة.

يأتي هذا الحدث المهم في إطار جهود مجلس التعاون لتوسيع قاعدة التعاون مع الدول الكبرى كالهند، مما يسهم في تحقيق الاستقرار والازدهار في المنطقة.

وفي خبر آخر، ذكر تيدروس أدهانوم غيبريسوس المدير العام لمنظمة الصحة العالمية في ختام زيارته التي استمرت يومين للسودان: «إن السودان يعاني من عاصفة أزمة كاملة. إن حجم حالة الطوارئ صادم، وكذلك الإجراءات غير الكافية التي يتم اتخاذها للحد من الصراع».

وقال إن الحرب في السودان أسفرت عن مقتل أكثر من 20 ألف شخص، وهو رقم قاتم وسط صراع مدمر دمر الدولة الواقعة في شمال شرق أفريقيا.

وبين الحصيلة في مؤتمر صحفي عقده في مدينة بورتسودان على البحر الأحمر بالسودان، والتي تعد مقر الحكومة المعترف بها دوليا والمدعومة عسكريا. وقال إن حصيلة القتلى قد تكون أعلى من ذلك بكثير.

ويعد تفشي وباء الكوليرا أحدث كارثة تواجهها البلاد. فقد قتل المرض ما لا يقل عن 165 شخصا وأصاب نحو 4200 آخرين في الأسابيع الأخيرة، وفقا لآخر تحديث لوزارة الصحة.

وقال تيدروس «إننا ندعو العالم إلى الاستيقاظ ومساعدة السودان للخروج من الكابوس الذي يعيشه»، مضيفا أن وقف إطلاق النار الفوري مطلوب بشكل عاجل، مضيفا أن «أفضل دواء هو السلام».

وانزلق السودان إلى حالة من الفوضى في أبريل من العام الماضي عندما تحولت التوترات المتصاعدة بين الجيش وجماعة شبه عسكرية قوية، قوات الدعم السريع، إلى حرب مفتوحة في جميع أنحاء البلاد.

وأدى الصراع إلى تحويل العاصمة الخرطوم وغيرها من المناطق الحضرية إلى ساحات معارك، مما أدى إلى تدمير البنية الأساسية المدنية ونظام الرعاية الصحية المتهالك بالفعل. وفي غياب الأساسيات، أغلق العديد من المستشفيات والمرافق الطبية أبوابها.