شوق الإعلامي أحمد شوبير، جمهور النادي الأهلي، وجماهير مصر عبر حسابه الرسمي بموقع التواصل الاجتماعي فيسبوك، بمنشور مختصر كتب فيه “العد التنازلي”.
ماذا يقصد شوبير من المنشور؟
انتشر منشور شوبير بشكل سريع عبر مواقع التواصل الاجتماعي المختلفة، حيث سادت حالة من الجدل بين رواد السوشيال ميديا، عن قصد شوبير من المنشور.
وتفاعل عدد ضخم من المتابعين لصفحة الإعلامي أحمد شوبير مع المنشور، حيث وصلت التعليقات إلى 1.9 ألف تعليق، و 17.500 تفاعل.
تكهنات تفسر منشور شوبير
انطلقت التكهنات عبر حساب الإعلامي أحمد شوبير، في محاولات لتفسير ما يقصده من المنشور المبهم الذي سبب الحيرة لجمهور المتابعين.
وأكد بعض المعلقين على المنشور ان شوبير يقصد العودة للمشهد الاعلامي من جديد، من خلال رئاسة قناة مودرن سبورت، المزمع اطلاقها خلال أيام، بينما ربط آخرون المنشور بتقديم شوبير برنامج "الكورة مع شوبير" على قناة الأهلي، إضافة إلى منصب الرئيس التنفيذي للقناة.
وسبح طرف ثالث بعيدا عن هذا وذاك، وأكد أن شوبير يتحدث عن صفقة محمد علي بن رمضان، واقتراب الأهلي من حسمها بعدما ساد المفاوضات كثير من العراقيل.
عودة شوبير للمشهد الإعلامي
عاد الإعلامي أحمد شوبير للظهور بصورة مفاجئة في بث مباشر للمرة الأولى منذ الاستغناء عن خدماته من قنوات أون تايم سبورتس.
عضو مجلس إدارة اتحاد الكرة المصري السابق ظهر في بث مباشر على حسابه على فيسبوك، تحدث خلاله حول العديد من القضايا الخاصة بكرة القدم المصرية.
وتحدث نجم الأهلي ومنتخب مصر الأسبق عن عدة ملفات تخص جماهير الأهلي، وعلى رأسها تعثر صفقة التعاقد مع التونسي محمد علي بن رمضان نجم فرينكفاروزي المجري بجانب صرف النظر عن ضم لاعب نادي زد مصطفى عبد الرؤوف "زيكو".
وأشار إلى أن الأهلي قد يتحرك لضم صفقة خامسة، ولن تكون لاعبًا في فلسطين كما يتردد موضحًا أن التونسي علي معلول ظهير أيسر الفريق غضب بسبب رفع اسمه من القائمة.
شوبير يتحدى رونالدو في عدد المشاهدات
داعب اخمد شوبير متابعيه، بعدما نشر صورة تحمل رقم 4 مليون و 500 ألف مشاهدة وكتب: " يبدو أن كسر الأرقام القياسية ليس حكراً علي رونالدو فقط! بفضل الله أولاً، وبدعمكم ومحبتكم.. لايف الدردشة يتخطي حاجز الـ 4.5 مليون مشاهدة عبر جميع منصات السوشيال ميديا خلال أقل من 24 ساعة!".
وأضاف شوبير: "أشكر كل المتابعين علي ردود الافعال المبهرة، ورسائلكم الرقيقة التي تجعلني أستمر وأقدم المزيد من المفاجأت من أجل إرضائكم وإسعادكم دائماً وأبداً، شكراً من القلب".