كشف الإعلامي مصطفى بكري، تفاصيل ما حدث في واقعة طبيب عين شمس والفنان محمد فؤاد، معلقا: محمد فؤاد مطرب كبير وكان يحيي حفلات الأيتام ويسافر معنا كل مكان، محمد شبه الناس العادية ودايما يعد قيمة حقيقية.
وأشار مصطفى بكري خلال برنامج «حقائق وأسرار» على قناة صدى البلد، إلى أن كل الأطباء لهم احترام وتقدير، والأطباء يتعرضون لمشكلات وأزمات وكل التقدير لهم ولنقابة الأطباء.
وتابع قائلا: أهل المريض لهم كل الدعم والخوف على مريضهم وقلقهم أمر طبيعي، وما رأيناه من حملات استهدفت محمد فؤاد شيء مؤلم، ونستنى نشوف إيه اللي هيسفر عنه التحقيق، السوشيال ميديا بتخلط كله ببعضه دلوقتي الصح في الغلط والشامي والمغربي.
ونوه قائلا: ممكن المهندس والطبيب والصحفي والمطرب يكونوا غلطانين، وأقول لمحمد فؤاد روح وخد حقك من الطبيب دا، وفيه منشور للطبيب المتشاجر مع محمد فؤاد قال فيه للشباب الصغير «سيبوا البلد وهاجروا.. متدخلوش كلية الطب وسيبوها تخرب على اللي فيها».
اعتداء فتاة على موظفين بمستشفى عين شمس التخصصي
انتشر خلال الساعات الماضية فيديو لفتاة تتهجم على موظفين بمكتب مدير مستشفى عين شمس التخصصي، قائلة: "إحنا مش من عامة الشعب" حيث ربط رواد مواقع التواصل الاجتماعي قرابتها بالفنان محمد فؤاد.
حيث ظهر موظفو مكتب مدير مستشفى عين شمس التخصصي في حالة من ضبط النفس دون الدخول في هذا النقاش إلا بالهدوء.
وفي هذا الإطار قال الدكتور هشام أنور مدير مستشفى عين شمس التخصصي، “لم نعرف هذه الفتاة التي تهجمت علي الموظفين، مؤكدا علي ضبط النفس والتعامل باحترام مع الجميع”.
وأضاف الدكتور هشام أنور، خلال تصريحاته لصدى البلد، “سوف نتخذ كافة الإجراءات القانونية ضد تلك الفتاة”.
بنت أخته.. أول رد من محمد فؤاد بعد اعتداء سيدة على طاقم "عين شمس"
نفى طارق العتر مدير أعمال الفنان محمد فؤاد، وجود صلة قرابة بين فؤاد وإحدى السيدات التي زعمت أنها “ابنة أخته”، وأحدثت مشادة كلامية بينها وبين العاملين في مستشفى عين شمس التخصصي.
وكان قد انتشر على مواقع التواصل الاجتماعي مقطع فيديو لسيدة تتدعي أنها على صلة قرابة مع المطرب محمد فؤاد، واستنكرت في مشادة كلامية مع العاملين في عين شمس ما حدث له في المستشفى من اعتداء على _ حسب تعبيرها .
وتداول عدد كبير من نشطاء مواقعالتواصل الاجتماعي فيديو واقعة مشاجرة محمد فؤاد مع أحد الأطباء في مستشفى عين شمس التخصصي، حيث أثار انتشار الفيديو حالة كبيرة من الجدل تصدرت مواقع التواصل الاجتماعي للتساؤل عمن اعتدى في بداية الأمر على الطرف الأخر.