صدمة كبيرة بعد إعلان انفصال النجمين العالميين جينيفر لوبيز وبن أفليك تلقاها عشاق ومحبى النجمين وفى الوقت نفسه يحاول بن ألفيك أن يتخطى هذا الموقف من خلال تواجده مع زوجته السابقة جينيفر جارنر وأولاده وهو الأمر الذى يثير حالة من الجدل الواسع حيث خرجت بعض التقرير عن مدى امكانية عودتهما كزوجين بعد فترة انفصال طويلة وتحديدا فى عام 2018 بعد 13 عاما من الزواج.
زاد من حالة الشك وإثارة الجدل تواجد بن أفليك مع جارنر وأولاده فى نفس توقيت الاعلان الرسمى لطلاقه من النجمة جينيفر لوبيز بعد زواج استمر لمدة عامين ورصد موقع ديلى ميل الحالة النفسية والمعنوية للنجم العالمى حيث بدا بن أفليك في حالة معنوية رائعة عندما عاد إلى لوس أنجلوس أمس مع زوجته السابقة جينيفر جارنر، وفي نفس يوم الذكرى السنوية الثانية لزواجه من زوجته المنفصلة جنيفر لوبيز وقبل ساعات من تقديم لوبيز لطلب الطلاق.
كما ظهر بن افليك البالغ من العمر 52 عاما، يتخلى عن دبلة زفافه عندما عاد إلى الساحل الغربى بعد أن ترك ابنته فيوليت، 18 عاما، فى الكلية فى ولاية كونيتيكت، وكذلك جارنر، التي طلقها عام 2018 بعد 13 عاما من الزواج، وكان النجم برفقة طفلهما الأوسط “فين” أثناء نزوله من طائرة خاصة.
ويسجل بن أفليك بطلاقه من جينيفر لوبيز المرة الثانية له بينما جينيفر لوبيز تعد المرة الرابعة التى يتم طلاقها فيها.
لم تكن هناك تقارير رسمية تؤكد عودة بن أفليك الى زوجته الأولى جينفير جارنر ويعتقد أنها لا تزال تواعد صديقها منذ فترة طويلة، الرئيس التنفيذي للتكنولوجيا جون ميلر.