قالت الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين أن النتيجة المباشرة لزيارة وزير الخارجية الأمريكي أنتوني بلينكن إلى المنطقة هي تصعيد المجازر ورفع وتيرة الإبادة بغزة، وفق ما ذكرت وسائل إعلام متفرقة.
وذكرت الجبهة أن أمريكا لا يمكن اعتبارها طرفًا محايدًا أو وسيطًا في الحرب الدائرة من قبل الاحتلال، ذاكرة أن ما يحدث في غزة ليس نزاعًا هامشيًا بل حرب إبادة تقودها واشنطن.
وذهبت الجبهة إلى أن بلينكن منح الاحتلال خلال تواجده في الأراضي المحتلة أمس تفويضًا جديدًا باستكمال حرب الإبادة والعدوان.