تحدث الإعلامي أحمد موسى، عن ما كتبه الناشط السياسي أحمد دومة في ديوان «كيرلي» وتشبيهه للذات الإلهية بالبشر، مخاطبًا الأزهر الشريف، بضرورة قراءة ما كتب في ديوان أحمد دومة، لأن الأمر لا علاقة له بحرية الرأي والتعبير.
وأضاف أحمد موسى خلال تقديم برنامج «على مسئوليتي» المذاع على قناة صدى البلد، أن الأزهر الشريف هو صاحب الرأي القاطع الحاكم فيما كتبه أحمد دومة في ديوان «كيرلي»، متابعا: «نود أن نعلم مدى شرعية هذه الكتابات والكلمات الموجودة في الديوان".
وأشار الإعلامي أحمد موسى قائلاً:" ما كتبه أحمد دومة ليس له علاقة بالحرية وإنما يسيء للذات الإلهية، فما حدث يعني أنه تطاول على المولى سبحانه وتعالى بشكل مباشر، معقبًا: لدي ثقة كبيرة جدًا في رأي الأزهر الشريف والإمام أحمد الطيب، وأطالبه بتوضيح ما كتبه أحمد دومة عن تشبيه الذات الإلهية بالبشر"
وتابع أحمد موسى: “أحمد دومة مدان في حرق المجمع العلمي ويتطاول على الذات الإلهية، ولا بد من رد حاسم وفاصل من الأزهر الشريف وفضيلة الإمام أحمد الطيب الذي أقدره وأكن له كل التقدير والاحترام”
نشأت الديهي مهاجمًا أحمد دومة: ديل الكلب عمره ما هيتعدل
انتقد الإعلامي نشأت الديهي، الناشط السياسي أحمد دومة بعد هتافه ضد الدولة في أحد المظاهرات الداعمة للشعب الفلسطيني، قائلاً : "هذا شخص حقير، ديل الكلب عمره ما يتعدل، هذا الوجه الكرية يُذكرني بما حدث من تدمير لبعض الدول، الشعب المصري قرف من هؤلاء".
وتابع "نشأت الديهي"، خلال تقديمه برنامج "بالورقة والقلم"، المذاع على فضائية "ten"، مساء الثلاثاء،: "أحمد دومة ركب المظاهرة التي أعدت من أجل فلسطين، وقام بتسميم المظاهرة، من خلال الحديث على أننا نعيش في ذل وعار،.. انت وأمثالك عالة على هذا الوطن، انتم إفرازات صديدية في هذا الوطن"
وأضاف نشأت الديهي، أن الإعلامي حافظ الميرازي تحدث على أن الصحفيين قاموا بإعداد مظاهرة لدعم فلسطين، لأنهم غير قادرين على الكتابة، معقبًا: "بفكرك يا ميرازي أنك دلدول لإسرائيل، وليدك صور مع الرئيس الإسرائيلي... أنا لا أزيد بالوطنية، أنا لا أقول إلا ما أعتقد أنه صواب ، لا يملى علي ما أقول، هؤلاء العابثون لن يعودوا مرة أخرى"
وأشار إلى أن الإعلامي الإخواني معتز مطر طالب بتكسير معبر رفح، معقبًا: "معتز مطر الغبي الحقير الذي هو عبارة عن نطفة محرمة، بيقول هذا الكلام، لأنه لا يفهم حقيقة الوضع"
ولفت إلى أن مصر لا تقوم بحصار على قطاع غزة ، وإذا خرج الشعب الفلسطيني من قطاع غزة، فلن تستمح تل أبيب بعودته مرة أخرى ، وبالتالي موت القضية الفلسطينية.