قال أحمد عز الدين، الكاتب الصحفي والمحلل السياسي، إنه كان هناك اتجاه لتصعيد خليل الحية ليكون رئيس المكتب السياسي لحركة حماس، لكن ظهور "محمد إسماعيل" يدل أنه هناك خلافات حول خليل الحية، لكن حماس نفت تولي محمد إسماعيل رئاسة المكتب السيسي لحماس وأعلنت أن يحيى السنوار هو رئيس المكتب السياسي لحماس.
وأضاف أحمد عز الدين، الكاتب الصحفي والمحلل السياسي، خلال مداخلة هاتفية من بيروت، لـ «برنامج مصر جديدة»، مع الإعلامية إنجي أنور، المذاع على قناة etc، أن خطاب حسن نصرلله لم يشاء الدخول كما كان متوقع في حجم الرد بعد اغتيال إسماعيل هنيه، فبالتالي هو تحدث بشكل عام عن أطماع إسرائيل وممارستها والاعتداءات الإسرائيلية في فلسطين وكل المنطقة بشكل عام، وأن إسرائيل تفرض قوتها على المنطقة.
وأوضح أحمد عز الدين، الكاتب الصحفي والمحلل السياسي، أعتقد أن تجنب حسن نصرلله الرد حتى الان خاصة في خطابه هو إبقاء إسرائيل في حاله من الخوق والقلق كنوع وجزء من العقاب لما بدر منها، كما أعتقد أنه سكون هناك رد، لكن حجم الرد اعتقد أنه مازال في مجال البحث.