عرضت فضائية" يورونيوز" تقريرا حول الاستنفار الأمني في باريس على غرار الأولمبياد، وصل إلى حد الهوس والاستخدام المفرط لقانون مكافحة الإرهاب.
وبات أداء العناصر الأمنية مقلقًا، فهي تمنع الأقليات من مغادرة المنازل، أو تطالبهم يوميًا بالحضور إلى مراكزها.
ويمتلك رجال الأمن صلاحية التقييد دون الموافقة القضائية مع تهديد بالسجن لثلاث سنوات وغرامة مالية، لكن اللافت أن معظم الأشخاص المقيدة تحركاتهم هم من الأقليات من المهاجرين.