عاد اسم البلوجر هدير عبد الرازق لتصدر مواقع التواصل الاجتماعي مرة أخرى، فبعد ظهورها في فيديو خارج برفقة شخص مجهول، خلال شهر يوليو 2024؛ اختفت هديرمن على ساحة التريند، إلا أن خبر زواجها أعادها من جديد.
ونكشف في الفيديو التالي، عن المشكلة الجديدة التي تعرضت لها هدير عبد الرازق؛ بعد نشرها صورة وتاريخ عقد زواجها، وعن علاقة الأمر بالفيديو الخارج الذي سبق أن انتشر لها، وأيضا يشمل الفيديو أحدث تصريحات المأذون التي وضعت هدير في مأزق.
شاهد الفيديو
وألقت مباحث الآداب في مايو الماضي، القبض على هدير عبد الرزاق داخل شقتها، بتهمة نشر فيديوهات لها تحرض المتابعين على الفسق والفجور.
وتوصلت تحريات المباحث، إلى أن البلوجر هدير عبد الرازق تقيم في مدينة بدر، وأنها بالفعل تتعمد نشر فيديوهات مثيرة، وتقوم بإيحاءات مع الشباب؛ بهدف تحقيق مشاهدات عالية لمقاطع الفيديو التي تنشرها على تطبيقات “تيك توك” و"إنستجرام" و"فيس بوك".
وكانت هدير عبد الرازق، قد خرجتفي فيديو، عبر صفحتها على "فيس بوك" وهي تبكي، قالت فيه: "اتفاجئت بالفيديو المنتشر لي، وأنا مش طالعة أنكر وأقول إني مش في الفيديو، الفيديو بتاعي، لكن أقسم بالله معرفش انتشر إزاي، وموبايلي اللي بطلع منه لايفات ما زال حرز في النيابة، وماعرفش الفيديو اتسرب إزاي، وقدمت محضر في مباحث الإنترنت".
وأشارت هدير عبد الرازق إلى أن الشخص الظاهر في الفيديو، هو زوجها، وأنهما انفصلا منذ عام، وعرضت وثيقتي زواجهما وطلاقهما، لافتة إلى أنها لم تعلن عن الزواج؛ لأنها لا تحب الإفصاح عن تفاصيل حياتها الشخصية.
وألقت الأجهزة الأمنية القبض على هدير عبد الرازق بتهمة "نشر الفسق والفجور" على مواقع التواصل، وذلك بعد تحقيقها شهرة واسعة، من خلال نشر فيديوهات تتضمن إيحاءات؛ بهدف زيادة المشاهدات.
وبعد حبس هدير عبد الرازق لمدة 30 يوما؛ قررت النيابة العامة، إخلاء سبيلها بكفالة مالية قيمتها 50 ألف جنيه.