اتهم "المجلس الوطني للحماية الوطنية"، وهو المجلس العسكري الحاكم في النيجر، فرنسا بما سموّه "زعزعة الاستقرار" في البلاد.
وقال المجلس العسكري في نيامي، الذي يتولى السلطة في النيجر منذ انقلاب 26 يوليو، إن محاولات فرنسا تأتي في سياق "خطة فعلية لزعزعة الاستقرار" في النيجر، هدفها "ضرب مصداقية" المجلس العسكري، و"خلق شرخ مع الشعب الذي يدعمه، وشعور معمم من انعدام الأمن".
ودعا المجلس قوات الدفاع والأمن "لرفع مستوى التأهب في مجمل أنحاء البلاد"، وناشد الشعب النيجري البقاء "متأهبًا ويقظًا".