نشر الحرس الثوري الإيراني صورة يُزعم أنها تظهر الموقع الذي أُطلق منه مقذوف قصير المدى، مما أدى إلى مقتل القيادي في حركة حماس إسماعيل هنية.
ووفقا لما نشرته تلجراف، نقلا عن التقارير الإيرانية، وقع الهجوم في الطابق الرابع من دار ضيافة يديرها الجيش.
ومع ذلك، لم يتم التحقق من هذه بشكل مستقل. في المقابل، تشير التحقيقات التي أجرتها صحيفة التلجراف إلى أن الانفجار الذي أودى بحياة هنية نتج عن قنابل زُعم أنها زرعت في بيت الضيافة من قبل عملاء الموساد.
يسلط هذا التناقض الضوء على التوترات المستمرة والروايات المتضاربة المحيطة بالحادث.