كشف الكاتب والروائى طارق إمام، تفاصيل جديدة عن حياته الشخصية، مشيرًا إلى أنه مدنية دمنهور هى المهد والنشأة والبدايات فى بيت سيد إمام والدى المترجم والمثقف الكبير.
بدأت بالرسم ثم عمل مجلات أطفال بها رسومات
وتابع الكاتب والروائى طارق إمام، خلال استضافته فى سهرة أمسية ثقافية، يقدمها الإعلامى عبد الله يسرى، على قناة سى بى سى من مدينة العلمين الجديدة: "بدأت بالرسم ثم عملت مجلات أطفال بها رسومات وكتابة حتى انتصرت الكتابة فى النهاية".
وأضاف الكاتب والروائى طارق إمام، أن البيئة الحاضنة مهمة والمكان وأبعاده والأشخاص اللى بيلعبوا دور إنهم يوجهوك صح"، متابعا أنه قبل السوشيال ميديا كانت الوسيلة المكتبة العامة وقصر الثقافة وكل شئ كان يستلزم جهد بدنى، وشكل السياق الزمنى والمكان وظروفه تفرق كثيرا فى توجيه الكاتب".
ولفت طارق إمام إلى أنه تأثر بالفن التشكيلى، فهو يعمل من الشخص كاتب، والتحدى الذى واجهه كان أولها القدوم إلى مدينة القاهرة وأن هذه المدينة مكتفية وبها نجوم، والذوق العام كان التحدى الثانى، أما الثالث فهو التبعية مع القراء، واستطعت التغلب عليها.