قال ماهر رمضان، أحد مواليد جيل الستينيات، إن الأجيال الجديدة مرفهة ومحظوظة، حيث يتم توفير لها جميع وسائل الرفاهية، معقبًا: «أقصى رفاهياتنا كانت الذهاب إلى القلعة أو حديقة الحيوان».
وتابع خلال لقائه مع الإعلامية دينا رامز والإعلامية آية شعيب والإعلامي شريف نور الدين ببرنامج «أنا وهو وهي» المذاع على قناة صدى البلد: أماكن الخروج والمتنزهات لدى جيل التسعينيات حاليا هو الذهاب إلى الساحل الشمالي ودهب وغيرها، ومتابعة الوسائل الإلكترونية والتكنولوجية الحديثة.
ورد خالد محمود أحد مواليد جيل التسعينيات على ما قاله ماهر رمضان، قائلاً: «كل حاجة من دي بندفع ثمنها، والعيشة علينا أصبحت صعبة، عشان كل حاجة بقت غالية ماديًا علينا، في ظل إن زمان كانوا ممكن يكتفوا بالقعدة مع بعض وبيلعبوا وينبسطوا».
وأردف: نشعر بالملل في بعض الأحيان، والخروج إلى السينما ليس ممتع، عشان كل واحد فينا بيفضل ماسك الموبايل يلعب فيه ومحدش بيتفرج ولا بيتابع الفيلم المعروض.