قال السفير أحمد أبوالغيط، الأمين العام لجامعة الدول العربية، إن: "الجماعات المتطرفة خطرة للغاية على مدار التاريخ، والأساليب التي تعتمد عليها ملتوية وتتجدد من حيث الأفكار والمبادئ المشوهة.
وأضاف أبو الغيط، خلال لقائه ببرنامج "الشاهد"، الذي يقدمه الدكتور محمد الباز، عبر قناة "إكسترا نيوز": العالم العربي مر بمرحلة من الشد والجذب والتراكمات، فور انتهاء الحرب العالمية الثانية، واستمرت معنا حتى عام 2013، ولازالت متواجدة في سوريا والعراق وليبيا واليمن، وهي معركة للتحديث يحكمها العلم والمعرفة".
وأكد السفير أحمد أبوالغيط، الأمين العام لجامعة الدول العربية، "التعليم هو المفتاح في العالم العربي؛ لأنه بدون تعليم لن يكون هناك تحديثا، وبدون تحديث سيبقى هناك بشر قادرون على تصنيع الهواتف المحمولة على سبيل المثال، وهناك بشر متلقين يستخدمون الهواتف في الترويج للإفساد في العالم العربي".