قال منير فخري عبدالنور، السياسي البارز ووزير السياحة والتجارة والصناعة الأسبق، إن ماحدث يوم 30 يونيو من خروج المتظاهرين للشوارع كان أضعاف اضعاف ما توقعوه، مؤكدًا أنه لم يعرف شخص لم يهتف باسم مصرأو يرفع العلم.
وأضاف "عبدالنور" خلال حواره ببرنامج "الشاهد" مع الإعلامي الدكتور محمد الباز المذاع على قناة "إكسترا نيوز"، أن استدعاء الجبهة لبيان قبل 3 يوليو البرادعي حضره بوصفه منسق لجبهة الإنقاذ، مشيرًا إلى أنه كان يراه وقتها رجل نقي جدًا ولكنه لا يجوز أن يكون ناشطًا سياسيًا.
وتابع، أن البرادعي لم يرد تولي رئاسة الوزراء بعد رحيل مرسي وقال "مش شغلتي الرز بكام والزيت بكام"، وكان يريد منصب رئيس الجمهورية.
علّق منير فخري عبدالنور، السياسي البارز ووزير السياحة والتجارة والصناعة الأسبق، على اعتداء الإخوان على الكاتدرائية في 7 أبريل 2013.
وأضاف "عبدالنور"، خلال حواره لبرنامج "الشاهد" مع الإعلامي الدكتور محمد الباز المُذاع على قناة "إكسترا نيوز": "جبهة الإنقاذ أصدرت بيانًا قويًا جدًا بعد تلك الواقعة، وكانت هناك أحداث طائفية في الخصوص ونتج عن تلك الأحداث وفاة عدد من الأقباط".
وتابع: "وهما خارجين من الكاتدرائية حدث اعتداء على الجنازة بالطوب وكان الشكل وحش جدًا، وأوحش ما في الأمر أن الصحافة العالمية كتبت عن الحادث وكان المنظر صعب وسيء جدًا".
وأكد أن جبهة الإنقاذ اتخذت موقفًا قويًا وأصدرت بيانًا ووجهنا التهمة إلى محمد مرسي شخصيًا وحملناه المسئولية كاملة في الاعتداء على الكاتدرائية.
قال منير فخري عبدالنور، السياسي البارز ووزير السياحة والتجارة والصناعة الأسبق، إن حزب النور لم ينضم إلى جبهة الإنقاذ ولم يشارك في أي اجتماعات.
وأضاف "عبدالنور"، خلال حواره لبرنامج "الشاهد" مع الإعلامي الدكتور محمد الباز المُذاع على قناة "إكسترا نيوز": "حزب النور كانوا أعضاء في مجلس الشعب وعمرهم ما ادعوا الانضمام إلى جبهة الإنقاذ".
وتابع: "كنت أمينًا لجبهة الإنقاذ بعد الدكتور أحمد البرعي؛ بسبب وجود بعض المشاحنات بين الدكتور البرعي وعمرو موسى".
كشف منير فخري عبدالنور، السياسي البارز ووزير السياحة والتجارة والصناعة الأسبق، كيف كان يتم تنظيم العمل في جبهة الإنقاذ.