ذكرت صحف عبرية أن حرب غزة كلفت الجيش الإسرائيلي كثيرا وصار هناك حاجة في كتائب عسكرية جديدة وذلك جراء نقص الجنود.
واردفت بأن هناك محاولات لتشكيل فرقة جديدة لتنفيذ مهام مختلفة.
وذكرت أن الفرقة الجديدة التي سيشكلها الجيش تضم جنودا ومجندات بلغوا سن الإعفاء ومتطوعين وحريديم وذلك لمحاولة سد النقص والحاجة لعدد.
وذكرت التقارير أن الجنرال المتقاعد موتي باروخ هو من سيتولى تشكيل الفرقة وقد يتمكن من حشد وتجنيد 40 ألف عسكري حيث ان بحثه لن يكون بالشكل التقليدي.
يأتي ذلك فيما أشارت استطلاعات إلى وجود حالة من القلق لدى جنود الاحتياط في ضوء استمرارهم في القتال وسط غضب من حالة عدم اليقين بشأن استمرار خدمتهم دون أفق واضح.