لم تتغير العقود الآجلة للأسهم الأميركية إلا بشكل محدود، بعد أن سجل مؤشر ناسداك المركب أسوأ يوم منذ أبريل، خلال تعاملات الاثنين 25 يونيو.
أضافت العقود الآجلة لمؤشر داو جونز الصناعي نحو 25 نقطة، وارتفعت العقود الآجلة لمؤشر ناسداك بنحو 0.07%، فيما استقرت العقود الآجلة المرتبطة بمؤشر S&P500.
وكانت المؤشرات الأميركية الرئيسية قد أغلقت على تباين مع خسائر الأسهم المرتبطة بالذكاء الاصطناعي من جهة وتفاؤل المستثمرين بتخفيض الفائدة هذا العام من جهة أخرى.
ويترقب المستثمرون تقرير مؤشر أسعار نفقات الاستهلاك الشخصي يوم الجمعة، وهو المقياس المفضل لدى بنك الاحتياطي الفدرالي للتضخم، والذي من المتوقع أن يظهر اعتدالًا في ضغوط الأسعار.
ولا يزال المستثمرون يتوقعون تخفيضين في أسعار الفائدة هذا العام، مع احتمال بنسبة 61% لخفض بمقدار 25 نقطة أساس في سبتمبر.
ارتفع مؤشر الداو جونز بنحو 0.7% أو ما يعادل 260 نقطة مسجلاً خامس مكاسب يومية على التوالي ليغلق عند أعلى مستوياته في شهر.
بينما تراجع مؤشر ناسداك المركب بنسبة 1.1% مسجلاً ثالث خسارة يومية على التوالي ليغلق دون 17500 نقطة.
وأغلق مؤشر S&P500 منخفضاً بنسبة 0.3% مسجلاً ثالث خسارة يومية على التوالي بضغط من قطاعي التكنولوجيا والاستهلاك واللذان كانا الخاسران الوحيدين من بين 11 قطاعاً، في حين كان قطاع الطاقة هو الأفضل أداءً.
وبلغ حجم التداول في البورصات الأميركية 10.9 مليار سهم، مقارنة بمتوسط 11.9 مليار خلال آخر 20 يوم تداول.
لم تتغير العقود الآجلة للأسهم الأميركية إلا بشكل محدود، بعد أن سجل مؤشر ناسداك المركب أسوأ يوم منذ أبريل، خلال تعاملات 25 يونيو.
أضافت العقود الآجلة لمؤشر داو جونز الصناعي نحو 25 نقطة، وارتفعت العقود الآجلة لمؤشر ناسداك بنحو 0.07%، فيما استقرت العقود الآجلة المرتبطة بمؤشر S&P500.
وكانت المؤشرات الأميركية الرئيسية قد أغلقت على تباين مع خسائر الأسهم المرتبطة بالذكاء الاصطناعي من جهة وتفاؤل المستثمرين بتخفيض الفائدة هذا العام من جهة أخرى.
ويترقب المستثمرون تقرير مؤشر أسعار نفقات الاستهلاك الشخصي يوم الجمعة، وهو المقياس المفضل لدى بنك الاحتياطي الفدرالي للتضخم، والذي من المتوقع أن يظهر اعتدالًا في ضغوط الأسعار.
ولا يزال المستثمرون يتوقعون تخفيضين في أسعار الفائدة هذا العام، مع احتمال بنسبة 61% لخفض بمقدار 25 نقطة أساس في سبتمبر.
ارتفع مؤشر الداو جونز بنحو 0.7% أو ما يعادل 260 نقطة مسجلاً خامس مكاسب يومية على التوالي ليغلق عند أعلى مستوياته في شهر.
بينما تراجع مؤشر ناسداك المركب بنسبة 1.1% مسجلاً ثالث خسارة يومية على التوالي ليغلق دون 17500 نقطة،
وأغلق مؤشر S&P500 منخفضاً بنسبة 0.3% مسجلاً ثالث خسارة يومية على التوالي بضغط من قطاعي التكنولوجيا والاستهلاك واللذان كانا الخاسران الوحيدين من بين 11 قطاعاً، في حين كان قطاع الطاقة هو الأفضل أداءً.
وبلغ حجم التداول في البورصات الأميركية 10.9 مليار سهم، مقارنة بمتوسط 11.9 مليار خلال آخر 20 يوم تداول.