استقر سعر الجرام الواحد من عيار 21 الأكثر شهرة عند نحو 3125 جنيها للبيع و3135 جنيها للشراء، وذلك خلال أول تعاملات اليوم الأحد الموافق 23-6-2024.
ويستقر سعر الذهب في مصر مع أول يوم عمل- اعتبارا من اليوم- بعد انتهاء إجازة عيد الأضحى المبارك، ليستقر بذلك المعدن الأصفر لليوم الثالث على التوالي.
[[system-code:ad:autoads]]
زيادة125 جنيها
وقبل انتهاء عيد الأضحى، منذ نحو يومين، صعد سعر المعدن الأصفر بمقدار 125 جنيها في الجرام الواحد على مستوى الأعيرة الذهبية الموجودة داخل محلات الصاغة.
عيار 24
بلغ سعر عيار 24 الأعلى فئة ،استقرارا عند نحو 3571 جنيها للبيع و3582 جنيها للشراء.
[[system-code:ad:autoads]]
عيار 14
سجل سعر عيار 14 استقرارا عند قيمة نحو 2089 جنيها للبيع و2096 جنيها للشراء.
عيار 18
وبلغ سعر عيار 18 الأوسط بين الأعيرة الذهبية المختلفة نحو 2678 جنيه للبيع و2687 جنيه للشراء.
سعر الجنيه الذهب
وصل سعر الجنيه الذهب نحو 25 ألف جنيه للبيع و25.08 ألف جنيه للشراء .
أوقية الذهب
بلغ سعر أوقية الذهب نحو 2346 دولار للبيع و2347 دولار للشراء .
الاستثمار في الذهب
عند الاستثمار؛ يتجه الكثير لشراء الجنيه الذهب، نظرا لمصنعيته المنخفضة مقارنة بالمشغولات الأخرى، ويرغب الكثير في معرفة سعره يوميًا سواء للبيع أو الشراء بدون مصنعية وبالمصنعية، ويزن الجنيه الذهب 8 جرامات ويكون من عيار 24.
سعر الذهب عيار 21 الآن بالمصنعية
يبحث المشترون للمشغولات تحديدا بكثرة عن أسعار الذهب بالمصنعية والضريبة، قبل الذهاب إلى محلات الصاغة، وعند حساب مصنعية الذهب عند شراء المشغولات؛ يتم إضافة متوسط مبلغ من 80 جنيها إلى 200 جنيه.
وتختلفأسعار الذهب بالمصنعية والضريبة من تاجر لآخر، حسب شكل المشغولات، وكيفية صناعتها، وفي بعض الحالات يكون سعر المصنعية والضريبة معا على عيار 21 للمشغولات ما بين 170 إلى 200 جنيه.
تعاملات نهاية الأسبوع
ارتفع سعر أونصة الذهب العالمي ليسجل أعلى مستوى منذ أسبوعين في طريقه إلى تسجيل ارتفاع للأسبوع الثاني على التوالي، يأتي هذا في ظل تزايد التوترات الجيوسياسية بالإضافة إلى توقعات الأسواق بخفض أسعار الفائدة من قبل البنك الفيدرالي الأمريكي.
وسجل سعر أونصة الذهب العالمي ارتفاع خلال تداولات اليوم مسجلاً أعلى مستوى عند 2368 دولارا للأونصة، بعد أن افتتح تداولات اليوم عند المستوى 2360 دولارا للأونصة ليتداول وقت كتابة التقرير الفني لجولد بيليون عند المستوى 2365 دولارا للأونصة.
ويأتي هذا بعد ارتفاع الذهب أمس بنسبة 1.4% ليقبل المعدن النفيس على تسجيل ارتفاع أسبوعي بنسبة 1.4% وهو ارتفاع للأسبوع الثاني على التوالي.
ويشهد سعر الذهب دعما على المدى القصير، من تزايد التوترات الجيوسياسية في منطقة الشرق الأوسط، بعد أخبار تتعلق بهجمات للكيان الصهيوني على قطاع غزة، الأمر الذي يعيد الطلب إلى التزايد على الذهب كملاذ آمن.
ومن جهة أخرى تستمر الأسواق في زيادة الرهانات أن البنك الفيدرالي الأمريكي قد يلجأ إلى خفض أسعار الفائدة أكثر من مرة هذا العام، وتجد الأسواق ما يدعم هذا الاحتمال من تباطؤ البيانات الاقتصادية التي تصدر عن الولايات المتحدة الأمريكية.
وأظهرت بيانات الخميس الماضي، أن الطلبات المقدمة لأول مرة للحصول على إعانة البطالة الأمريكية انخفضت بشكل معتدل الأسبوع الماضي، في حين انخفض بناء المساكن الجديدة. هذا إلى جانب مبيعات التجزئة الضعيفة خلال شهر مايو، لتترجم الأسواق هذه البيانات إلى أنها تبقي فرصة خفض سعر الفائدة في سبتمبر مطروحة على الطاولة.
الذهب ومجلس الاحتياطي
توقع عضاء البنك الفيدرالي الأمريكي خفض أسعار الفائدة مرة واحدة هذا العام توقعتها الأسواق في ديسمبر، ولكن تراجع معدلات التضخم وانخفاض عدد من البيانات الاقتصادية الأمريكية التي صدرت مؤخراً دفعت الأسواق إلى توقع خفضين للفائدة هذا العام بداية من شهر سبتمبر، بالخلاف مع توقعات أعضاء البنك الفيدرالي، ويؤدي انخفاض أسعار الفائدة إلى تقليل تكلفة الفرصة البديلة لحيازة الذهب الذي لا يقدم عائد لممتلكيه.
واليوم تصدر بيانات مؤشر مدراء المشتريات للقطاع الصناعي وقطاع الخدمات في الولايات المتحدة الأمريكية، وهو المؤشرات التي تقيس أداء القطاع الصناعي والخدمي، وتراجع أداء هذه القطاعات من شأنها أن تزيد من توقعات الأسواق بمزيد من خفض لأسعار الفائدة بأعلى من توقعات أعضاء الفيدرالي.
ويتعلق أداء القطاع الصناعي وقطاع الخدمات بأسعار الفائدة بشكل كبير، وبقاء الفائدة الأمريكية مرتفعة لفترة طويلة من الوقت أثر بالسلب على النشاط الاقتصادي، وفي حال أظهرت القراءات المزيد من التباطؤ في هذه القطاعات؛ قد يزيد هذا من الضغط على البنك الفيدرالي للبدء في تغيير سياسته النقدية والبدء في خفض الفائدة، خاصة بعد ان قامت البنوك المركزية العالمية بالتوسع في السياسة النقدية.
وخلال الفترة الماضية تأثر الذهب سلباً بإعلان البنك المركزي الصيني أنه توقف عن شراء الذهب في شهر مايو الماضي، لينهي بذلك سلسلة من 18 شهرا متتالية استمر خلالها في شراء الذهب وزيادة احتياطاته. إلا أن الذهب استطاع التماسك فوق المستوى 2300 دولار للأونصة، الأمر الذي يدل على وجود عوامل تدعم الذهب بشكل عام، وعلى رأسها ثقة الأسواق أن البنوك المركزية ستستمر في مشتريات الذهب خلال هذا العام، إلى جانب الطلب على الملاذ الآمن الذي يتزايد تدريجياً مع اقتراب الانتخابات في العديد من الدول.
اكتشافات جديدة
أكد إيهاب واصف رئيس شعبة صناعة الذهب باتحاد الصناعات، أنه من الطبيعي أن ينخفض إنتاج الذهب؛ بسبب ارتفاع تكاليف الاستخراج من المناجم عالميا.
وقال إيهاب واصف في تصريحات له: "ما زال هناك استكشافات لمناجم الذهب في مصر وكافة دول العالم وما نقدرش نقول إن الذهب بدأ يختفي من العالم".
وأضاف إيهاب واصف:" هناك عدة دول تضع الاحتياطي الخاص بها في الذهب، وبالتالي يكون الشراء لديها بالأطنان من الذهب".
وتابع إيهاب واصف:" أعداد كبيرة من المواطنين في دول كثيرة حول العالم اتجهت إلى شراء كميات كبيرة من الذهب؛ مما أدى إلى ارتفاع أسعار الذهب عالميا".
واكمل إيهاب واصف: "مجلس الذهب العالمي مؤسسة لا تعتبر سندا حقيقيا يعتمد عليه في سوق الذهب العالمي لكنها مرجع لصناعة الذهب".