انتصار ثمين حققه المنتخب الإسباني على نظيره الايطالي بهدف دون رد عن طريق مدافع الاتزوري ريكاردو كالافيوري لاعب نادي بولونيا توج به الماتادور جهوده في لقاء قمة المجموعة الثانية ورفع رصيده الى 6 نقاط وضمن تأهله للدور ثمن النهائي مبكرا.
[[system-code:ad:autoads]]
هدف كالافيوري الذي منح الفوز للاسبان لم يكن الأول ولن يكون الأخير في يورو أوروبا 2024 من الاهداف العكسية .
ويبدو ان النيران الصديقة ستلعب دورا هاما في تجديد هوية نتيجة بعض المباريات وقد يكون لها الدور الحاسم في حسم هوية بطل أوروبا للنسخة الحالية والتى تقام على اراضي الألمان.
[[system-code:ad:autoads]]
البداية كانت بفوز ألمانيا الكبير على منتخب اسكتلندا في ضربة البداية بخماسية مقابل هدف حيث سجل المدافع الدولي انتونيو رودريجو لاعب ريال مدريد هدف لصالح المنتخب الاسكتلندي في مرماه لم يؤثر على فوز ألمانيا 5-1
وفي اللقاء الافتتاحي للمنتخب الفرنسي حقق الديوك فوزا غاليا على منتخب النمسا بهدف دون رد سجله مدافع ليدز يوناتيد ماكسيمان بالخطأ في مرماه لصالح منتخب فرنسا.
و بهدفين مقابل هدف حسم منتخب البرتغال نتيجة مباراته مع التشيك في افتتاح مواجهات المجموعة السادسة حيث سجل المدافع التشيكي روبن هارنرك هدف التعادل في مرماه لصالح المنتخب البرتغالي قبل أن يضيف النجم كونسيساو الهدف الثاني في الثواني الأخيرة والذي حول تأخر البرتغال أمام التشيك للفوز 2-1
وفي مواجهة تركيا مع ألبانيا والتي انتهت بالتعادل الإيجابي 2-2 لحساب الجولة الثانية من المجموعة الثانية سجل كلاوس مدافع المنتخب الألباني ونادي دارمشتات هدفا ذاتيا في مرماه لصالح المنتخب الكرواتي.
النيران الصديقة أصبحت عنوان البطولة حتى الان ، فربما نشهد الايام القادمة اهداف عكسية اخرى تقلب موازين البطولة وتحمل العديد من المفاجأت .