تتأثر البلاد حاليا ببعض موجات الارتفاع الشديد فى درجات الحرارة، وما لها من تأثيرات ضارة على طوائف نحل العسل، لذا يجب القيام ببعض الإجراءات التي تقلل من تلك التأثيرات السلبية، ومن أهمها:
1 - التظليل الجيد للطوائف وعدم تعرضها لأشعة الشمس المباشرة.
2 - يفضل استخدام الخلايا ذات العزل الحراري أو على الأقل ذات الغطاء المعزول حراريا، وذلك لتقليل الإجهاد الحراري على النحل.
3 - وضع حشائش أو حزم قش فوق الخلايا لتقليل درجة الحرارة بالخلية.
4 - التأكد من وجود ملكة قوية بطائفة النحل.
5 - عدم فتح الخلايا إلا للضرورة وفي الأيام ذات درجات الحرارة المنخفضة نسبيا.
أرضية المنحل
6 - رش أرضية المنحل بالماء وتوفير مصادر للمياه النظيفة الباردة غير المعرضة لأشعة الشمس بالقرب من المنحل.
7 - يمكن إضافة صندوق فارغ فوق الخلايا للتهوية.
8 - توسيع المسافة بين الإطارات الشمعية مع إزالة الزائد منها عن حاجة النحل لزيادة الفراغ داخل الخلية.
9 - توفير مخزون كافٍ من الغذاء (محلول سكري مخفف) بالخلية.
10 - عدم فرز العسل، وكذلك عدم القيام بفحص الطوائف في الأيام شديدة الحرارة.
وقال الدكتور أحمد جلال، عميد كلية زراعة جامعة عين شمس السابق، إن إناث النحل فقط هي التي تلدغ، ولا تمتلك ذكور النحل آلة لسع، ويمكن للنحل أن يشعر بالهرمون الذي يتحول إلى فيرومون الذي يطلقه الإنسان عندما يكون خائفًا، لذلك عند شعور النحل أن خليتهم مهددة يبدأون بالهجوم للدفاع عن الطائفة.
ونحلة العسل هي الحشرة الوحيدة التي تجعل الإنسان يأكل الطعام الذي تنتجه.
عسل النحل يتمتع بخصائص عديدة، فهو مضاد للبكتيريا ومطهر، إلى جانب احتوائه على المغذيات المهمة لصحة الإنسان.
1 - المساعدة في علاج الجروح والحروق.
2 - تقليل فترة الإصابة بالإسهال.
3 - التقليل من مشكلة ارتجاع المريء.
4 - علاج أعراض نزلة البرد والسعال.
5 - فوائد عسل النحل الأخرى.
6 - محاربة الالتهابات.
7 - مصدر جيد للطاقة.
8 - خفض مستويات الدهون المرتفعة في الجسم.
9 - تعزيز صحة الجهاز الهضمي وحمايته من الإصابة بالمشاكل الهضمية المختلفة.
10 - الحفاظ على صحة الفم والأسنان.
11 - مفيد للبشرة والشعر.
12 - محاربة رائحة الفم الكريهة.
13 - التخلص من الحازوقة.
14 - القيم الغذائية لعسل النحل.