نشر الفنان حسام جنيد تعليقا مؤثرا عبر صفحته على موقع التواصل الاجتماعى يعلن فيه عن اعتزاله الغناء، راصدا الأسباب الحقيقية لاتخاذه هذا القرار.
وقال حسام جنيد فى منشوره: حبايب قلبي وجمهوري الغالي والحبيب ولكل شي دعم وساند حسام جنيد بكل هالسنين الي تعبتو معي فيها بسبب الظروف القاسية اللى بمر بها و انشالله رح بتكون هي اخر سنة الي بالفن.
وأضاف حسام جنيد: لدى التزامات مع متعهدين حفلات واعراس وسفر والتزامات بالاغاني مع ملحنين وشعراء يعني كل شي عندي اغاني رح تسمعوها هي السنة كل اسبوع اغنية.. رح بتقولو ليش.
ويكمل حسام جنيدى حديث عن أسباب اتخاذه قرار الاعتزال: أولا لان هناك رجل اعمال سوري كبير وله نفوذ بكل العالم ويرعب المتعهدين وصاحبين المصلحة انو مايشغلوني ولا يتعاطوا معي.. ليش لان هوي بيخوف.
وأشار حسام جنيد: وحاولت ابعتله اخبار لاعرف ليه من كل الجهات وما اتجاوب السبب انا مابعرف على كل حال اليوم زمن السلطة والمصاري.
أما الأمر الثانى يحدثنا فيه حسام جنيد قائلا : لان متعهدين الحفلات بلبنان والي معتبرين حالنا واحد كمان شانين حرب كبيرة على حسام جنيد لحتى يبيضو وجه.
ويستطرد حسام جنيد : الأمر الثالث حتى تعمل جوا لازم اتسب واترقص واتغني اغاني ليس ظابطة ابدا حاولت بس ماقدرت صوتي وفني أكبر من ذلك بكثير.. رح اترك بكرامتي احسن ورابعا انا بحترم كل الفنانين ولا بيعمري اذيت حدا..... وانتم رح تكتشفو الاصوات السنة الجاي... لانو مابقا حدا غبي.... بقا ياحبايب روحي ... الاغاني الي جاهزة عندي رح تنزل على قناتي على اليوتيوب كل اسبوع اغنية وطبعا قناتي رح بضل موجودة ورح ينزل عليها اغاني وتسمعو الصح لاخر السنة ورح اعمل الحفلات الي ملتزم فيها كرمال ماحدا يزعل مني وامانة الله اذكروني بالخير وانشالله الاغاني الي رح بتنزل بتعجبكم
اخوكم الصغير حسام جنيد بحبكم من كل قلبي.
غضب حسام جنيد
وقد أثار خبر وفاة الفنان الشهير حسام جنيد حالة من الجدل الواسع عبر مواقع التواصل الاجتماعي إنستجرام وفيسبوك نتيجة تعرضه الى حادث مروع وأنه قتل على يد مجموعة من الأشخاص.
وخرج حسام جنيد عن صمته عبر برنامج “et بالعربى” : "أنا بخير وكل ما يصدر هو إشاعات ونحن فنانون ليس لنا بالمشاكل ولا نخطئ مع أحد ولا أحد يخطئ معنا".
وأضاف جنيد: “شعب لبنان كثير غالي على قلبي وهم ذاكرين بالعنوان ان المشكلة حصلت في لبنان بالعكس انا أحب لبنان وشعبه ونحن شعب واحد إن شاء الله وأنا موجود أصلا في الشام”.