أكد المهندس مينا إبراهيم، عضو لجنة أصدقاء كنائس زويلة الأثرية، أن انخفاض كنيسة العذراء بحارة زويلة عن الشارع يؤكد أثريتها، لا توجد كنائس في مصر قبل القرن الرابع الميلادي.
[[system-code:ad:autoads]]
وقال مينا إبراهيم، خلال لقاء له لبرنامج “نظرة”، عبر فضائية “صدى البلد”، تقديم الإعلامي “حمدي رزق”، إن المنطقة تضم كنيسة السيدة العذراء وإضافة معبد موسى بن ميمون، وشارع المعز الذي يعتبر أكبر شارع توجد به آثار إسلامية.
[[system-code:ad:autoads]]
وتابع عضو لجنة أصدقاء كنائس زويلة الأثرية، أن بعض المؤرخين تحدثوا عن زيارة العائلة المقدسة لمنطقة باب زويلة، مشيرا إلى أن اختيارات العائلة المقدسة كانت إما للهروب من الرومان أو الاستراحة.