قال الفنان ومهندس الديكور الشهير أنسي أبو سيف إنه سعيد وفخور بعد حصوله على جائزة الدولة التقديرية.
ووصف أنسي أبو سيف في تصريحات خاصة لموقع “صدى البلد”، شعوره بالفرحة مازحا:" كنت هطير من البلكونة وشيء مشرف إن الإنسان يتكرم في بلده بعد مشوار طويل".
وأشار الفنان ومهندس الديكور الشهير أنسي أبو سيف إلى أنه علم بالجائزة من أصدقائه ومحبيه ومن التهاني عبر مواقع التواصل الاجتماعي.
وقد جاءت قائمة الفائزين بجوائز الدولة وفقاً لما يلي:_
جائزة النيل للمبدعين المصريين:-
في مجال فنون، فاز بها المخرج محمد فاضل.
في مجال الآداب، فحصل عليها محمد إبراهيم أبوسنة
في مجال العلوم الاجتماعية، فقد فاز بها الدكتور محمد صابر عرب.
وفاز بجائزة النيل للمبدعين العرب، الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي حاكم الشارقة.
وفاز بجائزة الدولة التقديرية في مجال الفنون: الفنان محمد سعيد الشيمي والفنان أنسي أبو سيف والدكتور رضا بدر
وفاز بجائزة الدولة التقديرية في الآداب :الناقد الدكتور حسين حمودة والدكتورة غراء مهنا والدكتور سامي سليمان
وفاز بالجائزة التقديرية في العلوم الاجتماعية: دكتور أحمد مجدي حجازي ودكتور ممدوح الدماطي ودكتور حسن عماد مكاوي ودكتور ماجد عثمان
وجاءت قائمة الفائزين بجوائز الدولة للتفوق، وفقًا لما يلي:_
حيث حصل عليها فى مجال الفنون، كل من، الدكتور وليد سيف، والمعماري حمدي السطوحي.
وحصل عليها فى مجال الآداب، كل من، الكاتب عبد الرحيم كمال، والدكتورة عزة بدر.
وفاز بها في مجال العلوم الاجتماعية، كل من، الدكتورة أمنية حلمي، والدكتورة سامية قدري، والدكتور حامد عيد.
و جاءت قائمة الحاصلين على جوائز الدولة التشجيعية كالتالي:-
أولًا:- في مجال الفنون:-
في فرع العمارة المتوافقة بيئيًا "حُجبت الجائزة"، وفي فرع إخراج الفيلم القصير، فاز بها المخرج محي الدين يحيي محمد نبيل محمد أحمد، عن فيلم بعنوان "شقة المبتديان"، وفي فرع الفنون الجدارية، فجاءت الجائزة مناصفة، بين كل من، الفنانة مها جميل عبد الكريم، والفنان علي عبد الفتاح يوسف، عن العمل الجداري المشترك بعنوان "الأمل والتفاؤل"، وفي فرع الطبعة الفنية اليدوية (جرافيك)، فقد فاز بها الدكتور شادي عبد الفتاح محمد عبد القادر أبو ريدة، عن عمل فني مكون من 14 قطعة بعنوان "انزوائيات"، وفي فرع تطبيق إليكتروني لمرحلة ماقبل المدرسة، فقد حصل عليها، محمد إبراهيم محمد محمود حيدر، عن تطبيق بعنوان "كتب راديو- مكتبة نورى"، وفي فرع الأبحاث المسرحية، فقد حصدت الجائزة، نوران مهدي عبد العزيز عزيز، عن بحث بعنوان: "الجسد بين الواقعي والرقمي في العروض المسرحية الراقصة (عرض بكسل لمراد مرزوقي نموذجًا)"، وفي فرع الأزياء التقليدية المصرية -(جمع وتوثيق)، فقد "حُجبت الجائزة"، وفي فرع كتابة أغاني لكورال متعدد التصويت، فقد جاءت مناصفة بين كل من، الفنان حمدي وجيه محمد مصطفى صيام، عن العمل "النور البعيد"، والفنان ياسين محمد محجوب محمد حسن، عن العمل "الله معين".
ثانيا:- في مجال الآداب:-
في فرع السرد القصصي والروائي، حصل عليهما كل من، مارك أمجد فاروق جرجس، عن رواية بعنوان "القبودان"، و فاطمة محمد أحمد محمد الشريف، عن مجمموعة قصصية بعنوان "حين يغيب العالم"، وفي فرع شعر الفصحى والعامية، فاز بها كل من، الشاعر محمد أحمد حسن سالم حسان (محمد عرب صالح)، عن ديوان فصحى بعنوان" دائرة حمراء حول رأسي"، والشاعرة ريم أحمد محمد المنجي، عن ديوان عامية بعنوان "روايح زين"، وفي فرع الترجمة من العربية وإليها، حصل عليها كل من، الدكتور هشام زغلول عبد الفتاح علي ، عن ترجمة كتاب "النقد الثقافي: النظرية الأدبية وما بعد البنيوية"، ومارك مجدي توفيق بشاى، عن ترجمة كتاب "لويس ألتوسير"، وفي فرع الدراسات الأدبية واللغوية، حصدها كل من، الدكتور محمد حسانين إمام حسانين، عن "سيميائية الحضور الذكوري والأنثوي في التجربة المسرحية عند صفاء البيلي"، والدكتور محمد محمود حسين محمد، عن كتاب "التحول الدرامي وانفتاح المتخيل السردي".