قالت دار الإفتاء إن الرقية بالقرآن الكريم جائزةٌ من كل مرض، مع مراعاة الاعتقاد بأنَّ الرقية لا تؤثر بذاتها، بل المؤثر الشافي هو الله- تعالى- بعظيم لطفه وقدرته.
وأضافت أنهينبغي أن نحذر من الدجالين الذين يحتالون على الناس، ويأخذون أجرًا منهم، بدعوى أن هذه رقية، والأفضل أن يرقي الإنسان نفسه، أو يطلب ذلك من الصالحين ممن عُرِفت أمانتهم وعدالتهم.
ونبهت الدار، على ضرورة الأخذ بباقي أسباب العلاج والشفاء الأخرى، التي جعلها الله- سبحانه وتعالى- في كونه سببًا لذلك.