قال أحمد الأشقر، مدير الأخبار في اتحاد إذاعات الدول العربية، إنّ الحراك الذي بدأ في الجامعات الأمريكية وانتقل إلى أوروبا في جامعات ألمانيا وفرنسا وسويسرا يشكل عامل ضغط كبيرا وعاملا مساندا لأهم قضية عربية تحمل حضورا عربيا وعالميا ودوليا وهي القضية الفلسطينية.
وشدد الأشقر على أن رفح الفلسطينية خط أحمر ويناقض ما تمت عليه اتفاقية السلام بين مصر وإسرائيل.
وأضاف خلال حواره مع الإعلامي محمد عبد الله ببرنامج «صباح الخير يا مصر»، المذاع على القناة الأولى والفضائية المصرية، أن الحراك الشعبي في أمريكا على صعيد طلاب الجامعات، وكذلك في أوروبا أعطى زخما كبيرا للقضية الفلسطينية، وهذا يتوافق مع الحراك في الشوارع العربي.
وتابع: «استمعت إلى تقرير يقول إن هؤلاء الطلاب الذين يتظاهرون هم جيل القيادة في المستقبل بأمريكا وأمريكا فيما يتعلق بالتعامل مع هذه القضية التي تعرضت للظلم لأكثر من 70 عاما».