EN
اعتاد الفنان محمد رمضان، احتلال التريند بتصريحاته وحملاته الدعائية لحفلاته الفنية وأفلامه، وفي الوقت الحالي يواصل محمد رمضان الدعاية لحفله المقرر إقامته في بيروت يوم 17 أغسطس القادم.
[[system-code:ad:autoads]]
بيروت راح تولع
استكمالاً للدعاية التي يواصلها الفنان محمد رمضان لحفله المقرر إقامته في بيروت يوم 17 أغسطس المقبل، وصفها بـ « بيروت راح تولع»، حيث نشر رمضان بوستر الحفل عبر صفحاته على مواقع التواصل الاجتماعي المختلفة، معلقًا عليه:
[[system-code:ad:autoads]]«بيروت راح تولع.. والفرح راح يعود.. ثقة في الله أقوى حفلة في لبنان».
وفي نفس السياق أكد على أن الحفل سيكون هو الأقوى في آخر 10 سنوات في لبنان، وذلك في تصريحات تليفزيونية لقناة ONE TV اللبنانية، المشاركة في رعاية الحفل.
وتابع: «سعيد أنني سأقدم حفلاً في لبنان، هذه أول حفلة لي في بيوت، والشعب اللبناني من أكث الشعوب التي أحبها، وأتمنى أن أقدم حفلاً يليق بهم».
الحفل الأول لـ محمد رمضان من تنظيمه وإشراف شركته في بيروت
يعتبر حفل الفنان محمد رمضان في بيروت، هو الأول الذي تتولى تنظيمه والإشراف عليه الشركة الخاصة التي أسسها مؤخرًا، بمشاركة منظم الحفلات نبيل السويسي، وتحمل إسم «Boss Production».
انفراجه بعد سلسلة أزمات
يأتي حفل الفنان محمد رمضان في بيروت المقرر إقامته في 17 أغسطس القادم، بعد سلسلة أزمات واجهته في لبنان، وحالت دون وقوفه على مسارحها للغناء، حيث:
- كان من المقرر أن يُقدم محمد رمضان في ديسمبر 2023 مجموعة من أغانيه في حفل ُقام بمناسبة رأس السنة، وقامت الشركة المنظمة للحفل بإصدار بيانًا يوم الأربعاء 6 ديسمبر أعلنت فيه تأجيل، وجاء به: « نظرًا للأحداث المؤسفة التي تمر بها دولة فلسطين، فقد تم تأجيل حفل الفنان محمد رمضان في بيروت إلى موعد لاحق سيتم الإعلان عنه قريبًا
- وفي أغسطس 2021، أعلن محمد رمضان، عبر صفحته الشخصية على موقع التواصل الاجتماعي فيسبوك عن حصوله على الدكتوراه الفخرية في التمثيل والاداء الغنائي من نقابة ممثلي المسرح والإذاعة والسينما بالتعاون مع نقابة محترفي الموسيقى والغناء في لبنان، تحت رعاية وزارة الثقافة اللبنانية، ما أثار حالة من الجدل مع رئيس نقابة محترفي الموسيقى والغناء في لبنان، ومع تصاعد الجدل، أعلن المركز الثقافي الألماني الدولي ببيروت، أنه الجهة التي منحت رمضان شهادة الدكتوراه الفخرية، وكتب بها: «كتقدير رفيع المستوى لما بذلتموه لنشر روح التسامح والعدالة والقيم الإنسانية والثقافة والعلمية.
