أجلت السلطات الأوروجوانية الآلاف من منازلهم بعد الفيضانات التي ضربت عدة أجزاء من البلاد.
وتسببت الفيضانات في الأوروجواي، بأضرار جسيمة، بحيث أدى ارتفاع منسوب المياه إلى نزوح 3034 شخصا من منازلهم وإجلاء الألاف من الأشخاص، وفقا لنظام الطوارئ الوطني، وجاء ذلك ضمن تقرير عرضته فضائية يورونيوز.
والمناطق الأكثر تضرراً في البلاد هي مدينتي بايساندو وسالتو، وكلاهما على الحدود مع الأرجنتين؛ وسيرو لارجو، على الحدود مع البرازيل؛ ترينتا إي تريس، دورازنو، أرتيجاس، تاكواريمبو، روشا، وسوريانو، ويفصلها عن الأرجنتين نهر الأوروغواي.