طالب النواب الجورجيون من حركة “قوة الشعب” السلطات الجمهورية بعدم عقد اجتماعات مع مسؤولين رفيعي المستوى من الاتحاد الأوروبي والولايات المتحدة الذين سيزورون تبليسي.
وبحسب وكالة سبوتنيك الروسية ، فإن وزراء خارجية ليتوانيا وإستونيا ولاتفيا وأيسلندا، بالإضافة إلى رئيس مكتب تنسيق العقوبات بوزارة الخارجية الأمريكية، جيم أوبراين، سيصلون إلى البلاد.
[[system-code:ad:autoads]]وقالت الحركة الجورجية إن "هدفهم هو المساهمة في تطرف العمليات في جورجيا، واستقطاب العملية السياسية والمجتمع، ودعم المعارضة الراديكالية.
وأضافت : “نعتقد أنه يتعين على كبار المسؤولين في الحكومة الجورجية الامتناع عن الاجتماع مع السياسيين الذين يأتون إلى بلادنا لتدميرها”.
[[system-code:ad:autoads]]و نظرت اللجنة القانونية في البرلمان الجورجي واعتمدت مشروع القانون المتعلق بالعملاء الأجانب في القراءة الثالثة في غضون دقائق قليلة.
ومن المقرر عقد الجلسة العامة للبرلمان، والتي يمكن فيها اعتماد مشروع القانون في القراءة النهائية، غدا الثلاثاء 14 مايو.