حصل موقع صدى البلد على نص تحقيقات قضية جواهرجي بولاق أبو العلا، في القضية المتهم فيها ٥ متهمين لقيام الأول بقتل جواهرجي بولاق ابو العلا الخواجة حسني الخناجري، واخفاء شقيقته وطليقته وتاجر المشغولات الذهبية المسروقة، والخامس صديق المتهم الأول الذي مكنه من الهروب.
[[system-code:ad:autoads]]نص اعترافات المتهم بإنهاء حياة جواهرجي بولاق ابو العلا
واعترف المتهم بانهاء حياة جواهرجي بولاق ابو العلا، محمد حسن ٤٤ سنة فني مصاعد كهربائية، خلال التحقيقات حيث قال كلاللي حصل أن أنا من مواليد ۱۹۸۰ مواليد بولاق أبو العلا أبويا كان صاحب الشركة المصرية الإيطالية للمصاعد، وأنا دخلت مدرسة وبعد كدة سبتها وانا في الإعدادية ومكملتش التعليم وساعتها كان عندي حوالي ١٣ سنة وفضلت مع أبويا في الشركة بتاعته وسبت بيتنا اللي في بولاق الدكرور ٥ شارع أبو العلا المعتمدية اللي كنت قاعد فيه مع أهلي وروحت قعدت عند ستي في ۱۹ العليمي بولاق أبو العلا وده بيت جدي أبو ابويا وأنا في بيت ستي اهتميت بالرياضة والشغل وابتديت العب كمال اجسام ولعبت في كذا مركز شباب وكذا جيم خاص وركزت في الشغل.
[[system-code:ad:autoads]]واستكمل المتهم بقتل جواهرجي بولاق ابو العلا وبعد كدة سنة ۱۹۹۹ كان عندي ۱۹ سنة أتجوزت شيماء بنت عمي وقبليها كنت خاطب ثلاثة ومحصلش نصيب معاهم وقعدت مع شيماء بنت عمي سنتين في شقة في مشعل الهرم وكنت بحبها وسبتها عشان أمها شخصيتها قوية علي أبوها وكانت اللي ممشية بيتي وانا مينفعش معايا الكلام ده فسبنا بعض ومكنتش جايب ولاد منها ورفعت عليا قضايا وقعدت ست سنين في قضايا تبديد وحاجات خاصة بالزواج ورفعت عليا قضية خلع وكسبتها وانفصلنا وفي سنة ٢٠٠٤ أتعرفت علي واحدة عراقية في ديسكو في شارع الهرم وكان أسمها نور واتجوزتها ۸ شهور وقعدت معاها في فيصل العمومي وبعد ما طلقتها بعدها بشهر في نفس السنة ۲۰۰٤ اتجوزت واحدة لبنانية وكان إسمها ميرنا وقعدت معاها سنتين ونص وطلقتها في ۲۰۰۷ وقعدت معاها في شقة فيصل العمومي وبعد كدة بيعت شقة فيصل العمومي.
وأضاف المتهم بقتل جواهرجي بولاق ابو العلا، اتعرفت على مي ممدوح محمد في ۲۰۰۹ كنت مشترك في جيم وهي طلعت اخت صاحب الجيم وقعدت معاها ١٢ سنة في شقة ٥ شارع أبو العلا علي متفرع من العزبة الشرقية المعتمدية وخلفت منها سلمي ۱۳ سنة وحسن وأسر توأم ١٢ سنة وجمال سنين ومكة ومليكة توأم ٥ سنين وفي ۲۰۲۱ مي طلبت الطلاق عشان الظروف المادية كانت صعبة وهي ما استحملتش وانا برضوا ما استحملتش ولما طلبت الطلاق انا طلقتها علي طول مارضيتش اغصب عليها تعيش معايا وفي سنة ۲۰۱۹ قبل ۲۰۲۰ بأربع أيام كنت شغال في اسانسير في جسر السويس في عمارة هناك كنت بركب الاسانسير بتعاها ووقعت من الدور الـ ۱۱ في المنور ووقعت علي شبكة حديد مسلح في الدور الأول وقعدت اتخبط في الحيطان بتاعة المنور وأنا بقع لحد ما وقعت على الحديد المسلح ده وعملت أربع شرايح ومسامير في العمود الفقري و ۱۲ مسمار وشريحتين في رجلي اليمين ورجلي الشمال محتاجة عملية اسمها سمكرة لان فيه عضمة محتاجة تنقص.
وتابع المتهم بقتل جواهرجي بولاق ابو العلا، فضلت ظروفي المادية بعد طلاقي من مي زي الزفت وبعد موت أبويا سنة ۲۰۲۱ وزي ما حضرتك عارف ظروف البلد اللي كلنا بنمر بيها والازمة الاقتصادية أثرت عليا جامد وانا كنت شغال علي المصاعد اللي بتتعمل في العشوائيات ومبقتش عارف اعمل حاجة ولا أجيب حاجة لعيالي بقالي ستة شهور مكلمتهمش ولا اديتهم فلوس والسنة اللي فاتت قعدتهم من المدرسة والسنة دي ما قدمتش برضوا ليهم في المدرسة لحد يوم السبت الموافق ۲۰۲٤/٢/٢٤ جيه في دماغي موضوع أن انا أسرق محل ذهب وقعدت افكر في الموضوع.
وبالفعل روحت شارع درب نصر ولقيت حوالي ۳ محلات ذهب وكان منهم المحل اللي أنا سرقته وخدت بالي أن المحل ده بيقف فيه واحد بس وروحت تاني يوم الأحد لقيته قافل ويوم الأثنين الصبح روحت الساعة ١:٣٠ مساءً تقريباً وكان صاحب المحل موجود ولقيته قاعد في المحل لوحده فدخلتله ورسمت عليه وضحكت عليه وقولتله أنا معايا وديعة كسرتها عشان أرباحها قليلة قالي بكام الوديعة قولتله بمبلغ ۳۵۰ ألف جنيه وأنا بتكلم معاه ساعتها فيه واحد جه قعد بعد ما خلصت كلامي وبعد كدة أنا خدت بعضي ومشيت وركبت ميكروباص وطلعت علي بولاق الدكرور.
في شقتي هناك اللي في ٥ شارع أبو العلا علي عيد متفرع من العزبة الشرقية المعتمدية وجبت سكينة من البيت واختارت السكينة دي عشان اناجايبها عشان ادبح بيها خروف في العيد وكنت شاريها من حوالي أسبوعين من شارع ناهية واختارتها حامية عشان ادبح بيها وهي سكينة حامية فعلاً وميزتها انها بتشفي الجلد بيها وبتشفي اللحم من العضم عشان كدة أنا إختارتها وانا
دبحت قبل كدة بنفس نوع السكينة دي وعارف مسكتها ازاي وبعد ما خدت السكينة خدت شنطة كانت عندي في البيت لونها رصاصي وطلعت عليه.
وتابع المتهم بقتل جواهرجي بولاق ابو العلا، فعلاً ركبت ميكروباص و روحت شارع درب نصر ودخلت المحل ولقيت صاحب المحل بس فوجئت إن في عامل معاه وفكرته بنفسي اني جتله الصبح وهو افتكر وساعتها كانت الساعة ٤:٣٠ مساءً تقريباً وقعدت أطمع فيه وأقوله أوزنلي لحد ما أنا أجيبلك فلوس زيادة وقولتله أنا عاوز غوايش مقاس كبير فراح قال للعامل اللي عنده واللي كنت مستغرب جداً من وجوده وده عيل صغير وانا مش عاوز أنذي عيل صغير وفعلاً الواد العامل راح جاب الغوايش من الفاترينا وقعدت اتوه في الراجل وأقوله انا عايز مقاس أكبر فالراجل قال للعامل طلعلوا مقاس أكبر فانا قولتله خلاص انا هاخد دول لمراتي وكانوا ساعتها اربع غوايش وبعد كدة قولتله انا عاوز اتنين كمان صغيرين لبنتي وقولتله ان عندي بنتين تؤام عندهم ٥ سنين وانا عايز ليهم أربع غوايش.
وقعدت أقوله انا عاوز سلسلة رجالي وسلسلة لمراتي واتوه فيه اكتر وعاوز سلسلة لبناتي وهو طلعلي اربع سلاسل من الخزنة بالتعليقات بتاعتهم روحت قولتله طب انا عاوز خواتم ودبلتين من الخزنة والعامل جاب دبلة من الفاترينا وطلبت منه اني اطلع أبص على الفاترينااللي برة وكل ده انا بعمله عشان أتوه في الراجل وعاوز اسرق الذهب وقولتله انا عاوز حاجات من الفاترينا ثلاثة حلقان ودبلة وشاورتله علي خاتم وقولتله عاوز ده كمان ودخلنا تاني والراجل صاحب المحل قعد يوزن في الحاجة وساعتها غيرنا حاجات عشان هو قالي هتبقي تقال علي بنتك وطلعلي حلقين من الخزنة وقولتله انا عاوز أعلي المبلغ إلي ٦٠٠ ألف جنيه وفضلت أعلي معاه المبلغ وأقوله أي كلام وقولتله أصل انا فكيت وديعتين كل وديعة بمبلغ ٣٥٠ ألف جنيه.
وبعد كدة جابلي أربع سبائك ذهب وخمس جنيهات ذهب وقعدت أتكلم معاه في مواضيع تانية واتوه فيه وحكيتله على قصة صاحب المغسلة اللي كان معايا في المدرسة وفعلاً انا متربي في المنطقة دي وعارف إن الرجل ده رجله مقطوعة .
واستكمل المتهم بقتل جواهرجي بولاق ابو العلا، ضحكت عليه وقولتله انا سايب عربيتي في شارع الصحافة في المغسلة بتاعة الراجل ده وشربت قهوة الراجل صاحب المحل عملهالي وقعدت أشرب سجاير وطلعت تليفوني في النص كذا مرة وعملت اني بتكلم في التليفون والتليفون اصلاً كان جايب شاشة وبايظ ومبعرفش اصلا استخدمه او اتصل بيه كويس انا برد بالعافية علي المكالمات وعملت نفسي اني بكلم واحد وبقوله طلعلي فلوس وساعتها طلع الفواتير وقولتله أكتب أسم/ محمد حسن أحمد وساعتها كنت عاوز اخلص من العامل ويطلع برة عشان استفرد بالراجل صاحب المحل وطلبت منه انه يجيبلي سجاير وقولتله انا عاوز نوع سجاير اسمه تارجت ازرق وفعلاً العامل خرج.
وفي الفترة دي شاورت لصاحب المحل على حاجة في الفاترينة الخارجية علشان ألفت إنتباهه عني وانا كنت حاطت الشنطة قدام الفاترينة الداخلية ورحت مطلع السكينة من الشنطة وحاطتها في جنبي الشمال وزائقها بإيدي الشمال جوة الجاكت اللي كنت لابسه وهو ورايا مخدش باله وطلبت من
صاحب المحل إن أخش الحمام وفعلا دخلت الحمام والسكينة في جمبي وبعد كدة طلعت والعامل رجع وملقاش السجاير فقولتله هاتلي نوع أسمه سجاير شاومان والفكرة في الموضوع ده اني كنت عاوزه يمشي وخلاص.
ولما العامل مشي وتقريباً وشوية وعلي طول روحت طلعت السكينة من الجاكيت وضربته بيها ضرب عشوائي في كل حتة في جسمه بالسكينة وكنت عاوز أخلص منه وخلاص عشان أسرق الحاجة وفعلاً هو وقع من ضرب السكينة فيه وروحت حاولت أخد الذهب اللي كان في الفاترينا الزجاج اللي جوة لقيتها مقفولة روحت لفيت وكسرتها برجلي وسرقت الدهب كله اللي كان الرجل محضر هولي عشان أشتريه وكل حاجة كانت متجزئة في الكيس القطيفة الأحمر بتاعها ولفيت الناحية التانية من الفاترينة كانت الشنطة موجودة كنت انا سايبها قدام الفاترينا وحطيت كل حاجة في الشنطة وطلعت جريت علي الشارع اسمه عدوية الوسطاني وخرمت منه وطلعت علي شارع ٢٦ يوليو وركبت عربية ميكروباص وروحت طلعت علي بولاق الدكرور شارع ناهية وقعدت علي قهوة هناك شوية مش فاكر اسمها عشان اهدى شوية من اللي حصل وشربت كوباية قهوة وطلعت من الشنطة دبلة وخاتم وانا قاعد على القهوة وكل حاجة كانت متجزئة في كيس قطيفة
احمر بفاتورته وبعد كدة روحت البيت و غيرت هدومي وكانت أختي الكبيرة فادية كانت موجودة في البيت اديتلها خاتم ودبلة وقولتلها دول بتوع واحد صاحبي اسمه حسن عاوزين نبيعهم عشان انا طلبت منه فلوس وممعهوش وهما دول طبعا مش بتوعه ولا حاجة دي الحاجات اللي انا سرقتها من المحل وساعتها هي نزلت باعتهم فعلاً عند جواهرجي في منطقة المعتمدية وباعتهم بحوالي عشرين الف جنيه وأديتني الفلوس واديتها ۱۵۰۰ جنيه نفحة مني ليها وانا علي طول لما بيجيلي فلوس بديها.
وروحت لبست و غیرت هدومي ونزلت وخدت الشنطة اللي فيها الدهب وخبيت السكينة جوة
اسبوت كهربائي متعلق في سقف ساقط في البيت عندي عشان كان فيها آثار دماء ومعرفش ليه أنا مغسلتهاش كنت المفروض أعمل كدة وحطيت البنطلون عشان كان عليه دم في كوفر بدلة وحطيت معاهم بدلتين وجزمتين وبنطلونين جينز والشنطة كدة كدة مش بتفارقنى وروحت شارع ناهية قعدت برضوا علي نفس القهوة وكلمت بنتي سلمى من تليفوني وقولتلها تعاليلي بكرة في وسط البلد تعاليلي عند العمارة اللي فيها كشري زمزم وكنتاكي عمارة رقم 1 شارع ٢٦ يوليو وده اللي فيه مكتب حسن صبري صاحبي وانا اعتبر شريكه وقولتلها عشان أديكي فلوس ويوم الاثنين بليل كان كل الكلام ده وبعد ما خلصت مكالمتي مع سلمي طلعت علي مكتب حسن صبري وانا معايا أصلاً نسخة من مفتاح المكتب وروحت بيت هناك وهو مكنش موجود وكلمته في التليفون قولتله انا هبات هنا انهاردة وفعلاً بيت في المكتب.
الثلاثاء سلمي جاتلي حوالي الساعة ۱۲:۳٠ ظهراً ونزلتلها بس قبل ما أقابلها روحت عند كشك صغير وطلبت منه أنه يحول ٤٠٠ جنيه علي فودافون كاش بتاع سلمي وروحت بعديها علي مكتب صاحبي حسن صبري اللي موجود في ١ شارع ٢٦ يوليو وهي جاتلي بعديها عند المكان اللي اتفقنا عليه اللي هو تحت العمارة اللي فيها المكتب.
وأضاف المتهم بقتل جواهرجي بولاق ابو العلا، أخدتها طلعت المكتب بتاع حسن وحسن ساعتها جه علينا واحنا موجودين وقولتله دي سلمى بنتي وهو قعد يشتغل في المكتب وقولتلها تعالي اجيبلك عروستين لاخواتك البنتين الصغيرين وانتي اجيبلك واحدة وبالفعل نزلنا وجبت العرايس وبعدين روحت في محل تليفونات عند العتبة عشان أغير شاشة التليفون وبالفعل صلحت شاشة التليفون وقولتلها تعالي انا جايبلك هدية تانية وكان قصدي بالهدية دي شوية من الدهب اللي انا سرقته وطبعاً مطلعتش كل حاجة قدامها أنا طلعتلها بس الحاجة اللي انا هديهالها عشان هي بنت ذكية جداً وبالفعل اديتها عدد غويشتين مسح وسلسلة ذهب وحلق مدور واديتها حلقين صغيرين تديهم للبنتين الصغيرين مكة ومليكة وأديتها برضوا السلسلة الذهب اللي كنت لابسها وحطيت كل حلق من الحلقين دول في كيس قطيفة أحمر من اللي أنا سرقتهم والباقي لبستهولها والكلام ده يوم ولما كنا رجعنا خلاص المكتب والشنطة كل ده اللي فيها المسروقات مش بتفارقني وحوالي الساعة ٤:٣٠ مساءً وأمها كلمتني وقالتلي سلمى فين قولتلها لسة معايا شوية أبقي تعالي عدي عليا في وسط البلد خديها قالتلي خلاص ماشي انا هجيلك خليها تستنائي عند محل العبد اللي في وسط البلد وفعلاً أمها جت في محل العبد وساعتها سلمى كانت لابسة الخويشة المسح والسلسلة الذهب والسلسلة الرجالي اللي كنت لابسها وحلق مدور ومعاها الحلقين الصغيرين وماديتش حاجة واديت لسلمى ۲۰۰ جنيه وقولتلها خدي اركبي بيهم حاجة عشان وانتي مروحة وقولت لمي خلي بالك بنتك لابسة حاجات ذهب.
وبعدين مشيوا وأنا مشيت وكل ده كانت الشنطة اللي فيها الذهب معايا مش بفارقها وبعد كدة طلعت المكتب بتاع حسن تاني وحسن مكنش موجود ساعتها كان حوالي الساعة ٧:٣٠ مساءً ونمت حوالي نص ساعة ولقيت البواب بيتصل بيا وبيقولي صورتك مع بتوع المباحث بيسألوا عليك وقالي انا معرفش هما بيسألوا ليه وبعديها بساعة خدت كل الذهب اللي كان في الشنطة وحطيته بالأكياس القطيفة الحمراء وحطيتهم في كيسين سود جوة بعض ولفيتهم وحطيتهم في قلب الجاكيت اللي كنت لابسه وخدت كوفر البدلة وخطيت فيه البنطلون عشان كان عليه دم هو وبدلتين وبنطلونين جينز سود وجزمتين.
وانا كنت ناوي إن أسافر السودان ومن هناك أسافر لي ليبيا وروحت مروح علي البيت اللي في ٥ أبو العلا عيد اللي في المعتمدية وأول ما وصلت البيت قعدت افكر انا عاوز انام ولا هيجوا يقبضوا عليا و يارتني ما نمت وساعتها كان الساعة ٤:٠٠ صباحاً الموافق يوم الأربعاء لقيت مرة واحدة المباحث بتصحيني من النوم وقبضوا عليا وكان ساعتها معايا المسروقات وأديتهم الذهب وقولتلهم السكينة في الاسبوت وفعلاً طلعتهالهم وقولتلهم أن أنا أديت سلمى بنتي حاجات من الذهب المسروق ولما نزلت العربية لقيت مي وسلمى في العربية بتاعة وحكيتهم علي كل حاجة وبعد كدة خدوني علي قسم الازبكية وقعدوا يسألوني أنت اللي ضربت الراجل بالسكينة قولتلهم أه وعملت كدة عشان كنت عاوز اسرق الذهب.
وانا عايز أقول أن انا عملت كل ده عشان انا فعلاً ظروفي كانت صعبة وغصب عني أنا كنت محتاج فلوس أنا حسيت إني مليش لازمة ولازم أتصرف وأجيب فلوس بأي طريقة والرجل اللي
ضربته كان قدامي وبيمنعني عشان كدة أنا عملت فيه كدة.