أشاد الدكتور مصطفى الفقي المفكر السياسي بالأزهر الشريف والشيخ أحمد الطيب الإمام الأكبر ومواقفه من قضايا تحرير العقول والمرأة وتطوير الحياة التي حققت نجاحات كبيرة عقب ثورة 2011.
وقال الفقي خلال حواره مع برنامج “كلام الناس” المذاع عبر قناة “إم بي سي مصر”، إن أي تصور للتجديد يجب ألا يمس ثوابت الدين فالأزهر هو قلعة الإسلام السنى فى العالم اجمع.
التفكير والتجديد
وأكد الدكتور مصطفى الفقى أنه يدعم ويؤيد التفكير والتجديد بشرط عدم التناطح مع القيم والتقاليد والثوابت الدينية.
وقال الفقى إن المجتمع حكم على المجموعة التي شكلت مؤسسة تكوين من خلال مواقفهم السابقة، و كان يجب مراعاة الثوابت الدينية والقومية وتقاليد المجتمع وأفكاره.