أكد الدكتور أحمد يوسف، المفكر السياسي، والأستاذ بالجامعات الفرنسية، أن فرنسا منذ سنوات ماضية، عملت على محاربة الإسلام السياسي، وبعد أحداث غزة، عملت الحكومة الفرنسية، على التأكد من عدم وجود عناصر تابعة لجماعة الإخوان بالجامعات الفرنسية.
وقال أحمد يوسف، خلال مداخلة هاتفية لبرنامج “الحياة اليوم”، عبر فضائية “الحياة”، أن ما حدث في المعهد الفرنسي للدراسات السياسية، من أحداث عنف، جاءت كنوع من التأييد لحماس أكثر من التأييد للقضية الفلسطينية.
وتابع المفكر السياسي، والأستاذ بالجامعات الفرنسية،الرئيس الفرنسي ماكرون متسامح مع الدين الإسلامي، ولكنه يخاف من الإسلام السياسي.