قال الوزير في حكومة الحرب الإسرائيلية، بيني جانتس في أول رد له على إعلان حماس: سنواصل العمل من أجل عودة المختطفين كهدف حرب، ولكن قبل كل شيء كالتزام أخلاقي أسمى".
وبحسب قوله، فإن "فريق التفاوض والمسؤولين الإسرائيليين يدرسون الإعلان الذي طرحته حماس، والذي لا يتوافق مع الحوار الذي يجري حتى الآن مع الوسطاء، وبه ثغرات كبيرة".
وأضاف: العملية العسكرية في رفح جزء لا يتجزأ من مواصلة جهودنا والتزامنا بإعادة المختطفين وتغيير الواقع الأمني في الجنوب".