قناة صدى البلد البلد سبورت صدى البلد جامعات صدى البلد عقارات Sada Elbalad english
english EN
الإشراف العام
إلهام أبو الفتح
رئيس التحرير
طه جبريل
الإشراف العام
إلهام أبو الفتح
رئيس التحرير
طه جبريل

صدى البلد

بعد حسم كلوب الخلاف معه.. محمد صلاح غاضب من كل شيء| تفاصيل

كلوب يحسم خلافه مع صلاح.. والأخير غاضب من كل شيء| تفاصيل
كلوب يحسم خلافه مع صلاح.. والأخير غاضب من كل شيء| تفاصيل
×

حسم مدرب فريق ليفربول يورجن كلوب الجدل حول الخلاف الذي نشأ بينه وبين النجم المصري محمد صلاح خلال مباراة الفريق مع نظيره وست هام في الدوري الإنجليزي.

علاقة قوية ومعرفة جيدة

وقال المدرب الألماني خلال مؤتمر صحفي عقده صباح اليوم الجمعة إنه تم إنهاء الخلاف بينه وبين صلاح تمامًا ولا توجد أزمة حاليًا مع اللاعب المصري مشيرًا إلى أن علاقته القوية مع الفارس المصري ومعرفتهم الجيدة ببعضهما البعض هي التي ساعدت في حل الخلاف قائلًا "إذا لم نكن نعرف بعضنا البعض جيدًا ، لا أعرف كيف كنا سنتعامل مع الأمر".

[[system-code:ad:autoads]]

وأوضح كلوب أنه وصلاح يتبادلان الاحترام لبعضهما البعض كثيرًا ولا توجد مشكلة بينهما الآن لذلك يجب عليهما النظر للأمام.

وعن مصير صلاح في ليفربول، أكد كلوب أنه ليس من شأنه الحديث حول هذا الأمر لأنه يتعلق بأشخاص آخرين هم الوحيدون القادرون على اتخاذ قرار به وخاصة محمد صلاح.

[[system-code:ad:autoads]]

محمد صلاح غاضب من كل شيء

وفي سياق متصل، أكدآلان شيرار لاعب كرة القدم الإنجليزي السابق ومحلل كرة القدم حاليًا أن محمد صلاح غاضبًا من كل شيء قائلًا إن المنطق يقول إن محمد صلاح غاضب، غاضب من ليفربول وكلوب، كما أنه غاضب من نفسه ومن كل شيء لأنه لم يعد في نفس مستواه السابق.

وأوضح (شيرار) وفقًا لتحليله الشخصي أن النجم المصري ليس بأفضل حالاته هذه الفترة نظرًا لتراجع مستوى الفريق ككل مشيرًا إلى أنه مر بنفس حالته عندما كان لاعبًا بعمر 34 عامًا.

وأضاف شيرار في تصريحات صحفية أنه كان في مكان محمد صلاح يومًا ما وشعر بما يشعر به الفارس المصري الآن حيث ربما أنه يشعر أنه لم يعد اللاعب الذي كان عليه من قبل بسبب العمر أو الإصابة التي حرمته من مستواه السابق.

وأردف قائلًا إن محمد صلاح أصبح حاليًا بعمر 31 وهو الآن ليس في أفضل حالاته بعدما خسر مكانته في السابق كنجم ليفربول المفضل، موضحًا أن خلال هذه الفترة ربما تراود صلاح أفكارًا مثل هل مازلت جيدًا بما يكفي؟، ماذا سيحدث في ليفربول بعد ذلك؟