حرص رواد مواقع التواصل الاجتماعي، على مواساة المطرب العالمي ذات الصول الكندية “جاستن بيبر” بعد أن نشر بعض الصور الشخصية له وهو يبكي يوم السبت الماضي.

وشارك المغني الشاب، متابعسه سلسلة من الصور على موقع التواصل الاجتماعي إنستجرام، وتضمنت اثنتين منه وهو ينظر إلى الكاميرا باكيا.

وفي إحدى الصور، ظهر جاستن بيبرالذي كان يرتدي قبعة خضراء فاتحة وسترة وعيناه مملوءة بالدموع أثناء التقاطه صورة سيلفي.

وأظهرت اللقطة الثانية بعد ذلك الدموع تتدحرج على خد بيبر بينما كان يجعد حاجبيه ويحدق إلى الجانب.

وشارك الفائز بجائزة جرامي، البالغ من العمر 30 عامًا، صور السيلفي مع مجموعة متنوعة من الصور، كما أدرج صورًا له وهو يغني على خشبة المسرح وكوخًا وسط الغابة.

لم يقم بيبر بتضمين تعليق على الصور الخاصة به، لكنه شارك أيضًا خمس منشورات أخرى تضمنت أيضًا صورًا ذاتية، لكنه لم يكن يبكي في أيا منها وابتسم في معظمها.

وبعد وقت قصير من مشاركة الصورتين له وهو يشعر بالعاطفة، أعرب المعجبون عن قلقهم في التعليقات.

وتصدر المغني العالمي عناوين الأخبار في وقت سابق من هذا الشهر بعد أن دحض شائعات طلاقه من زوجته الحالية هايلي.

واجه الزوجان - اللذان عقدا قرانهما سرًا في عام 2018 - الشائعات بعد أن أعاد والدها، ستيفن بالدوين، مشاركة منشور على إنستجرام يطلب من المعجبين "تلاوة صلاة صغيرة" لهايلي وجاستن.