في الحلقة السابعة من مسلسل "مليحة"، تم تسليط الضوء على رغبة مليحة فى العودة لفلسطين وذلك من خلال التوجه إلى السفارة الفلسطينية في القاهرة، بصحبة السيدة ألطاف، لتجهيز وتجديد أوراقهما وجوازات سفرهما، من أجل العودة إلى فلسطين، التي تم تهجيرهما منها قسريًا عام 2000 خلال انتفاضة الأقصى الثانية.
ومع ذلك، لم تتمكن مليحة من استكمال كل الإجراءات في نفس اليوم، لذا قررت زيارة المقدم أدهم دياب في منزله، حيث قدم لهما المساعدة ووقف بجانبهما أثناء إصابة الجد في السلوم خلال حادث إرهابي.
في سياق الأحداث، حاول الدكتور هشام علي الطيب، الاطمئنان على مليحة وجدتها، والتي كانت تعمل معه في نفس المستشفى في ليبيا،وقام بالاتصال بها، لكنه وجد أن هاتفها مغلقًا، فقرر زيارة منزل فاطمة السودانية، التي تعيش مع مليحة.
تدور أحداث العمل حول أسرة من أصل فلسطيني تعيش في السلوم، ولكن بعد أحداث ليبيا تضطر للعودة مرة أخرى لـ غزة ولكن عن طريق مصر، وتواجه من خلاله العديد من الصعوبات.
آخر أعمال دياب
وشارك دياب مؤخرًا في مسلسل “تحت الوصاية”، الذي عرض في الموسم الرمضاني الماضي، وحقق نجاحًا كبيرًا من خلال مشاركته في بطولة منى زكي، تأليف خالد دياب وإخراج محمد شاكر خضير، وشارك في العمل رشدي الشامي، مها نصار، خالد كمال، محمد عبدالعظيم، أحمد خالد صالح، أحمد عبدالحميد، نهى عابدين.