كشف تقرير لمجلة "نيوزويك" الأمريكية، أن الترسانة النووية للولايات المتحدة الأمريكية تقترب من أضعف مستوياتها.
وأوضح التقرير أن واشنطن تعتبر منذ زمن طويل أن قوة الردع النووي تمثل العمود الفقري لأمنها القومي، وكانت تسعى باستمرار لتطويرها، لكن مع مضي الزمن، أصبحت القدرات النووية الأمريكية متقادمة سواء فيما يتعلق بنوعية الرؤوس النووية الموجودة لدى الأمريكيين أو وسائل إطلاقها من البر والبحر والجو".
[[system-code:ad:autoads]]وتصنف الولايات المتحدة الأمريكية في المرتبة الثانية بين الدول التسع التي تمتلك أسلحة نووية، وتأتي بعد روسيا التي تحتل المرتبة الأولى عالميا.
ورغم أن الولايات المتحدة هي أول دولة توصلت للتقنيات النووية في العالم والدولة الوحيدة التي استخدمت القنابل الذرية منذ استخدامها،
[[system-code:ad:autoads]]