الإشراف العام
إلهام أبو الفتح
رئيس التحرير
أحمــد صبـري
الإشراف العام
إلهام أبو الفتح
رئيس التحرير
أحمــد صبـري

صحف السعودية| تحذير شديد من السفارة الفرنسية في المملكة للمواطنين.. الإدارة العامة للتعليم تعلن تعليق الدراسة الحضورية في منطقة عسير

صحف السعودية
صحف السعودية

تناولت صحف السعودية، الصادرة اليوم الإثنين، أهم القضايا الدولية والإقليمية والمحلية التي تهم المواطن السعودي والعربي.

صحيفة عكاظ

حذّرت سفارة الجمهورية الفرنسية في السعودية، من مشاركة أي معلومات شخصية عبر الهاتف أو البريد الإلكتروني، وعدم إعطائها للمحتالين، وذلك في ظلّ تزايد عمليات اختراق البيانات الشخصية.

وقالت السفارة الفرنسية: يتظاهر المتسللّون بأنهم عملاء من جهات رسمية. يجب عليكم قطع المكالمة مباشرةً وإرسال الرقم عبر رسالة نصيّة إلى 330330».

وفي خبر آخر، قدَّم خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، وولي العهد رئيس مجلس الوزراء الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز، تبرعين سخيين بمبلغ 150 مليون ريال لحملة جود المناطق التابعة لمنصة جود الإسكان، في إطار ما يوليانه من اهتمام ودعم مستمر لبرامج الإسكان، وللجهود والمبادرات الوطنية كافة التي تستهدف توفير المساكن للأسر الأشد حاجة في المملكة.

وبهذه المناسبة، ثمّن وزير الشؤون البلدية والقروية والإسكان ماجد الحقيل، هذا الدعم الكريم غير المستغرب من القيادة الحكيمة بتبرع خادم الحرمين الشريفين بمبلغ 100 مليون ريال، وولي عهده الأمين بمبلغ 50 مليون ريال، مؤكداً أن ذلك سيكون له الأثر الكبير والفاعل في توفير الوحدات السكنية الملائمة للأسر الأشد حاجة ضمن الجهود المتواصلة التي تعمل عليها منصة جود الإسكان منذ انطلاقها، ومن بينها حملة جود المناطق التي تم تدشينها لشهر رمضان الجاري.

صحيفة المدينة

أعلنَت الإدارة العامة للتعليم السعودية بمنطقة عسير، تعليق الدراسة الحضورية اليوم في مدارسها؛ وذلك بناءً على التقارير الواردة من المركز الوطني للأرصاد؛ وحرصًا على سلامة الجميع.

وأشار تعليم عسير إلى أن العملية الدراسية ستكون مستمرةً عبر منصة "مدرستي" لجميع الطلاب والطالبات ومنسوبي ومنسوبات المدارس ومكاتب التعليم.

وفي خبر آخر، اجتمع وزير التجارة الدكتور ماجد بن عبدالله القصبي، بمجتمع الأعمال من مستثمرين ورجال وسيدات ورواد الأعمال في غرفة جدة، لمناقشة التحديات، والاستماع إلى المرئيات والملاحظات لتطوير بيئة الأعمال التجارية، بمشاركة رئيس مجلس إدارة الغرفة التجارية بجدة محمد يوسف ناغي، وأعضاء مجلس إدارة الغرفة.

وكشف القبصي خلال "لقاء مقعد الغرفة" عن نمو السجلات التجارية بمحافظة جدة خلال السنوات الخمس الماضية بنسبة 14% وصولاً إلى أكثر من 192 ألف سجل تجاري، وتعد في المرتبة الثانية بعد الرياض من حيث عدد السجلات التجارية.

وأشار إلى أن سجلات المؤسسات في المملكة تنامت خلال الفترة من 2019 إلى 2023م بنسبة 12% بأكثر من 1.12 مليون سجل تجاري، وارتفعت سجلات الشركات ذات المسؤولية المحدودة بنسبة 40% لتصل إلى 229 ألفًا، والشركات المساهمة بنسبة 15% لتصل إلى 2,756.

صحيفة الوطن

ذكرت الأمم المتحدة أن إسرائيل تمنع الآن وكالتها الرئيسية التي تساعد الفلسطينيين من إرسال الغذاء والمساعدات إلى شمال الجيب المدمر. وقال المدير العام للأونروا فيليب لازاريني على وسائل التواصل الاجتماعي، إن إسرائيل أبلغت وكالة الأمم المتحدة لإغاثة وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (أونروا)، اعتبارا من يوم الأحد، بأنها لن توافق بعد الآن على إرسال قوافل غذائية تابعة للوكالة إلى شمال غزة.

وقال: «هذا أمر شائن ويجعل من المتعمد عرقلة المساعدة المنقذة للحياة أثناء المجاعة التي من صنع الإنسان». وتتهم إسرائيل الوكالة، وهي أكبر جهة تقدم المساعدات الإنسانية في غزة، مرارا وتكرارا بأن لها صلات بحماس. ولم ترد الحكومة الإسرائيلية على الفور.

وقال الجيش الإسرائيلي إنه قتل أكثر من 170 ناشطا واعتقل نحو 480 مشتبها بهم في الغارة على مستشفى الشفاء، حيث شنت طائرات إسرائيلية عدة غارات بالقرب من مستشفى الشفاء، الذي توقف عن العمل إلى حد كبير بعد غارة نوفمبر. وبعد ادعائها أن حماس تحتفظ بمركز قيادة متطور هناك.

ولم يتم تسليم أي مساعدات تقريبًا في الأسابيع الأخيرة إلى شمال غزة؛ حيث تقع مدينة الشفاء. وعانت المنطقة المعزولة من دمار واسع النطاق في الأيام الأولى للهجوم الإسرائيلي.

وبين الجيش الإسرائيلي إنه قام بإجلاء المرضى والطاقم الطبي من قسم الطوارئ في مستشفى الشفاء لأن المسلحين «تحصنوا» هناك، وأقاموا موقعا بديلا للمرضى المصابين بجروح خطيرة. فيما قال جميل الأيوبي، الذي كان من بين الآلاف الذين لجأوا إلى مستشفى الشفاء عندما بدأت الغارة الحالية، إن الدبابات والجرافات المدرعة اقتحمت فناء المستشفى وسحقت سيارات الإسعاف والمركبات المدنية. ورأى الدبابات تدوس على أربع جثث على الأقل لأشخاص قتلوا في الغارة.

وفي خبر آخر، سينمو الإنفاق على منتجات وخدمات أمن تكنولوجيا المعلومات في الشرق الأوسط وأفريقيا، بنسبة %10.3 على أساس سنوي في عام 2024 ليصل إلى 6.2 مليارات دولار، مدفوعا بالمبادرات الرئيسية الجارية في السعودية والإمارات العربية المتحدة.

وتشير توقعات مؤسسة البيانات الدولية (IDC) إلى أن هذا الرقم سيصل إلى 8.4 مليارات دولار في عام 2027، وهو ما يمثل معدل نمو سنوي مركب قدره %12 خلال فترة التوقعات 2023-2027.

ويتم إدخال لوائح امتثال أكثر صرامة في جميع أنحاء المنطقة، مع مبادرات رئيسية جارية في السعودية. وبناء على ذلك، من المتوقع أن ينفق القطاع المزيد على الخدمات، ولا سيما خدمات التكامل وخدمات الأمن المدارة. كما ستكون هناك استثمارات كبيرة في برامج أمن النقاط الطرفية وبرامج أمن الشبكات عبر كل من قطاعي الخدمات الحكومية والمالية، وفقا لما ذكرته IDC في أحدث دليل للإنفاق الأمني العالمي.

وستشكل برامج الأمن غالبية الإنفاق الأمني الإجمالي في المنطقة. إن مشهد التهديدات المكثف في المنطقة وارتفاع الجرائم الإلكترونية، إلى جانب زيادة الوعي بالأمن السيبراني والحاجة إلى ضمان الامتثال التنظيمي، سيقود الطلب القوي على حلول البرمجيات، مما يؤدي إلى أن تكون البرمجيات أسرع مجموعة تكنولوجيا نموا لهذا العام.