أجرى موقع صدى البلد الإخباري حوارًا مع المحامي صاحب تريند لافتة أسد البراءات، والتي أثارت الجدل خلال الفترة الحالية وجاءت ردوده قوية عن حقيقة لافتات باسمه في الشوارع.
وبسؤاله عن نفسه، أجاب أنه مستشار قانوني محام منذ 8 سنوات في مهنة المحاماة.
وأكد صاحب التريند لـ«صدى البلد» لتوضيح السبب عن الإعلان المنشور على الطريق بأنه أسد البراءات، أن اللافتة المنشورة كانت بسبب أهالي المتهمين في قضية حكمت فيها المحكمة بالبراءة وده بفضل ربنا والقضاة الأجلاء ودورنا الحمد لله في هذه القضية وأراد الأهالي الاحتفال بالبراءة فقاموا بعمل تلك اللافتات.
[[system-code:ad:autoads]]
وأشار إلى أن استخدام لفظ الأسد إلى جانب البراءات لأنه معروف أنه قوي وفخيم.
أكد المحامي أن أختار المحاماة لأنها مهنة سامية لمن يقدرها، فلك أن تتخيل أنك تنقذ إنسان مظلوم وبعيدًا عن الماديات لك أجر كبير عند ربنا.
س : ما رأيك بتعديل قانون الإجراءات الجنائية؟
ج : تعديل قانون الإجراءات الجنائية الجديدة نوع من الرحمة بالنسبة للمتهم لأنه ساب له فرصة تانية بعد ما الحكم يكون نهائي، درجة ثانية للتقاضي اسمها استئناف الجنايات فطبعًا ده موضوع ممتاز.
س : ماذا فعلت عندما علمت أن موضوع الإعلان أصبح تريند؟ وأن التعليقات كانت بين مؤيد ومعارض؟
ج : أنا لا أحب أن يكون هناك أحد متضايق مني وأنا شايف أن الموضوع مفهوش أذية لأي حد ومفيش إسم مخالف ده حد بيحبني وعمل اللافتات كهدية مش أتعاب.