قناة صدى البلد البلد سبورت صدى البلد جامعات صدى البلد عقارات Sada Elbalad english
english EN
الإشراف العام
إلهام أبو الفتح
رئيس التحرير
طه جبريل
الإشراف العام
إلهام أبو الفتح
رئيس التحرير
طه جبريل

صدى البلد

شريهان تظهر بالحجاب في أحدث إطلالة .. شاهد

×

نشرت النجمة شريهان صورة لها عبر حسابها الشخصي على موقع التواصل الاجتماعي إنستجرام.

وظهرت شريهان في الصورة بإطلالة محتشمة بالحجاب باللون الابيض لتكشف جمالها وأناقتها.

شريهان ترفض الاحتفال بعيد ميلادها

وأثارت الفنانة شريهان حالة من الجدل الواسع بعد إعلان رفضها التام للاحتفال بعيد ميلادها سواء مع أسرتها أو عشاقها من الجمهور المحب لأعمالها وذلك بسبب الأحداث المؤسفة التى تشهدها فلسطين من إبادة جماعية على يد الاحتلال الصهيوني الغاشم.

[[system-code:ad:autoads]]

موقف شريهان لم يكن الأول حيث سبقه كل من حميد الشاعرى ولبلبة حيث رفضا الاحتفال بعيد ميلادهما أيضًا وهو مانرصده فى التقرير التالى.

شريهان

ونشرت شريهان تدوينة عبر حسابها على موقع إكس نصها: «لا أريد أبدًا مضايقتكم وتحديدًا فى هذا اليوم و«الذي أصبح يومكم»، وأشعر حَقِيقَةً بالتقصير تجاهكم جميعًا فى التواصل، ولكن معذرة وسامحونى، أخجل من أى أنواع من الاحتفال حاليًا ولو حتى لمجرد ساعات محدودة فى هذا اليوم وهذا الوقت الصعب جداً على نفسى».

وتابعت شريهان: «رسائلكم جميعاً غالية، ولكنها فى وقت صعب أعيش فيه أصعب وأقسى أيام وساعات ولحظات عُمرىالتى عشتها، ولن أكون سعيدة إن احتفلت، سواء مع أسرتى وعائلتى الكبيرة، أو أسرتى وعائلتى الصغيرة، وهى أنتم،محبو شريهان، (الشريهانيون) كما تحبوا أن أقول لكم أو أتكلم معكم وأناديكم، وأنا سأظل أكثر من متشرفة».

وأوضحت: «سامحونى فما تبقى لى هو عدم التناقض، وقلبى وعقلى لا يستوعبان ما يحدث فى العالم، وأنفاسي الأخيرة التى سأقابل بها ربى ومعها رفض إبادة الشعب الفلسطيني، ورفض قتل القضية الفلسطينية، ورفض ما يحدث للشعب المدنى الفلسطينى فى غزة بجميع فئاته، ورفض تهجيره القسرى وانتهاك حقوق الإنسان، ورفض التطهيرالعرقى والإبادة الجماعية الشاملة للشعب الفلسطينى واغتصاب حقوق هذا الشعب الأسطورى الذى كان عظيما وسيبقى إلى الأبد».

واختتمت كلامها قائلة: «ولا يوجد عندى أمل فى غير آية من آيات الله ومعجزة من معجزاته سبحانه وتعالى تنزل على الأرض فى وقتنا هذا، لعالمنا هذا، لتنصر الحق والعدل وتلحق بالإنسان والإنسانية. سامحوني».