أذاعت فضائية “يورونيوز عربية، لقطات يظهر من خلالها، فتحت مراكز الاقتراع في البرتغال أبوابها لإجراء انتخابات يمكن أن تضيف زخما إلى انجراف أوروبا نحو اليمين.
وأدت سلسلة من فضائح الفساد الأخيرة إلى تشويه سمعة الحزبين اللذين تناوبا على السلطة لعقود من الزمن، الحزب الاشتراكي من يسار الوسط والحزب الديمقراطي الاشتراكي من يمين الوسط، والذي يتنافس مع حليفين صغيرين في ائتلاف يطلق عليه اسم التحالف الديمقراطي.
ولا يزال من المتوقع أن تحصل تلك الأحزاب التقليدية على معظم الأصوات.
وكان الإحباط العام من السياسة كالمعتاد قد تسلل بالفعل قبل الاحتجاجات حول الكسب غير المشروع.