يتراجع الوجود والدعم الأمريكي حتى لأقرب الدول الحليفة وذلك مع توسع الضغوط على الإدارة الأمريكية برفع يديها من دعم الدول بالشكل الحالي، وفق ما ذكرت شبكة بلومبيرج الأمريكية.
وذكر مراقبون أن التراجع الأمريكي ليس في إدارة بايدن فقط بل في إدارة ترامب أيضا إذا عاد للبيت الأبيض مجددا.
وتواجه أمريكا أزمة كبرى في السياسة الخارجية الأمريكية ستحدث مع فوز ترامب في نوفمبر القادم لكن المفاجأة أنها ستحدث كذلك إذا استمر بايدن باختلاف درجة الحدة ومقدار الانسحاب وإدارة الظهر للشؤون الدولية.
وهذا يحدث حاليا، حيث تعاني أوكرانيا مع تراجع الدعم الأمريكي.