الإشراف العام
إلهام أبو الفتح
رئيس التحرير
أحمــد صبـري
الإشراف العام
إلهام أبو الفتح
رئيس التحرير
أحمــد صبـري

صحف السعودية| مجموعة طلعت مصطفي تؤسس شركة تطوير عمراني بالرياض.. الأمير فيصل بن فرحان يحذر من استهداف المواطنين في رفح

صحف السعودية
صحف السعودية

تناولت صحف السعودية، الصادرة اليوم الأربعاء، أهم القضايا الدولية والإقليمية والمحلية التي تهم المواطن السعودي والعربي.

صحيفة الوطن

أعلنت مجموعة طلعت مصطفى، المطور العمراني الأبرز في جمهورية مصر العربية، وشريكها الإستراتيجي مجموعة المهيدب، عن تأسيس وإطلاق شركة مجموعة طلعت مصطفى السعودية للتطوير العمراني.

وتهدف الشراكة إلى تطوير مجموعة متنوعة من المشاريع العمرانية الذكية والمستدامة في المملكة، حيث يعد مشروع "مدينة بنان" باكورة الشراكة الإستراتيجيَّة بالعاصمة الرياض.

ووقع الاتفاقيةَ كل من هشام طلعت مصطفى، الرئيس التنفيذي والعضو المنتدب لمجموعة طلعت مصطفى القابضة، وعصام بن عبدالقادر المهيدب، الرئيس التنفيذي لمجموعة المهيدب، وذلك بحضور سليمان بن عبد القادر المهيدب، رئيس مجلس إدارة مجموعة المهيدب.

وبهذه المناسبة، قال هشام طلعت مصطفى، الرئيس التنفيذي والعضو المنتدب لمجموعة طلعت مصطفى القابضة: "سُعداء بأن تكون للمجموعة بصمةٌ جديدةٌ في المملكة العربية السعودية، بما يعكس رؤيتنا، ويعزز سعينا نحو إقامة المزيد من المدن الذكية المستدامة ذات الأسلوب العصريّ، مستندين بذلك على خبرتنا الممتدَّة على مدار أكثر من خمسين سنة".

وأضاف طلعت: "نحن متحمِّسون للشراكة مع مجموعة المهيدب في تنفيذ مجموعةٍ من المشاريع العمرانيَّة القادمة، والتي نسعىمن خلالها إلى رفع جودة المعيشة، وبناء مجتمعاتٍ نابضةٍ بالحياة".

من جانبه، قال سليمان بن عبد القادر المهيدب، رئيس مجلس إدارة مجموعة المهيدب: "متفائلون جدًّا بهذه الشراكة الإستراتيجيَّة مع مجموعة طلعت مصطفى، والتي نهدف من خلالها لتحقيق التنمية المستدامة في بناء المدن الذكيَّة وبُناها التحتيَّة، وتعزيز دور المجموعة في تنمية قطاع التطوير العقاريّ، وقطاع الإنشاءات، ودعم حركة الاقتصاد الوطنيّ في المملكة".

وفي خبر آخر، دعت المديرية العامة للدفاع المدني السعودية، إلى الحيطة والحذر وضـرورة البقاء في أماكن آمنة والابتعاد عن أماكن تجمُّع السيول والمسـتنقعات المائية والأودية، وعدم السباحة فيها كونها أماكن غير مناسبة لذلك وتشكل خطورة، والالتزام بالتعليمات المعلنة عبر وسائل الإعلام المختلفة ومواقع التواصل الاجتماعي، وذلك من استمرار هطول أمطار رعدية على معظم مناطق المملكة، حتى يوم السبت المقبل. وأوضحت أن منطقة الرياض ستتأثر بأمطار متوسطة قد تصل إلى غزيرة تؤدي إلى جريان السيول وتساقط البرد ورياح

هابطة شديدة السرعة مثيرة للأتربة والغبار لتشمل العاصمة الرياض والدرعية والمزاحمية وضرما والقويعية وحوطة بني تميم والحريق والخرج والأفلاج والسليل ووادي الدواسر، ومناطق الباحة وعسير والشرقية. وأشارت إلى أن منطقة مكة المكرمة ستتأثر بأمطار متوسطة ورياح هابطة شديدة السرعة مثيرة للأتربة والغبار لتشمل الطائف وميسان وأضم والكامل، ومناطق المدينة المنورة وجازان.

وأكدت أن منطقة الرياض ستتأثر بأمطار خفيفة إلى متوسطة ورياح هابطة شديدة السرعة مثيرة للأتربة والغبار لتشمل العاصمة الرياض والدرعية وشقراء والمزاحمية ورماح والمجمعة وثادق والغاط والزلفي ومرات وحريملاء والدوادمي وعفيف والقويعية وحوطة بني تميم والحريق ومناطق عسير والقصيم، وستتأثر منطقة مكة المكرمة بأمطار خفيفة ورياح هابطة شديدة السرعة مثيرة للأتربة والغبار لتشمل تربة ورنية والمويه والخرمة والقنفذة والعرضيات، ومناطق نجران والشرقية.

صحيفة المدينة

ينطلق اليوم الأربعاء "المؤتمر الدولي الثالث للمركز السعودي للتحكيم التجاري، وذلك ضمن فعاليات أسبوع الرياض الدولي لتسوية المنازعات 2024 " التي تستمر حتى الخميس 7 مارس الجاري،

ويحظى المؤتمر في نسخته الـ3 بمشاركة واسعة من نخبة الخبراء القانونيين مختلف أنحاء العالم حيث يشارك في المؤتمر 30 متحدثًا، بحضور أكثر من 1200 مشارك مستهدف بالمؤتمر، بالإضافة لمراسم التوقيع الرسمية لعدد من اتفاقيات التعاون والشراكات.

وتمثل النسخة الثالثة من المؤتمر فرصة نوعية لالتقاء جميع القيادات، ومتخذي القرار، من الأطراف ذات العلاقة محليًّا وعالميا، لا سيما في ظل التطورات النوعية التي تشهدها المملكة

وفي خبر آخر، حشدت أمانة العاصمة المقدسة كافة إمكاناتها وطاقاتها التشغيلية استعدادًا لشهر رمضان المبارك 1445هـ؛ وذلك لتوفير كافة سبل الراحة لسكان أم القرى وزوار بيت الله الحرام، وبما يتناسب مع الزيادة الكبيرة في أعداد الزوار والمعتمرين خلال الشهر الفضيل.

وأوضحت الأمانة؛ بأن الأعمال شملت جميع الخدمات البلدية، ومتابعة المحال التجارية والتي لها علاقة بالصحة العامة، وتشغيل وصيانة ونظافة المرافق البلدية وتجهيز البنية التحتية، والمتابعة الميدانية لجميع الأعمال المتعلقة بالخدمات البلدية وغير ذلك من الخدمات.

وبينت أن إجمالي عدد العمال بلغ أكثر من 13.549 عاملًا مجهزين بأكثر من 912 من معدات النظافة المختلفة، وأكثر من 87.000 حاوية نفايات مختلفة الأحجام، كما تم تشغيل عددٍ من المحطات الانتقالية والصناديق الضاغطة لتجميع النفايات في نطاق البلديات الفرعية، إضافة إلى تخصيص عددٍ من الفرق الخاصة لمكافحة الحشرات ضمن مشاريع مكافحة بعوض حمى الضنك، التي تبلغ قواها العاملة أكثر من 686 فني مكافحة واختصاصيًا، مجهزين بأكثر من 550 معدة وسيارة، مشيرة إلى أن عمل فرق النظافة سيكون على مدار الـ 24 ساعة في المنطقة المركزية.

صحيفة عكاظ

أكد وزير المالية السعودي محمد الجدعان، أن الاقتصاد السعودي يمر بمرحلة ممتازة حالياً، كاشفاً، أنه يتم حالياً دراسة إعادة النظر في المقابل المالي على المرافقين، خصوصاً أن السعودية تستهدف استقطاب كفاءات وتحقيق الاستقرار لها لرفع الإنتاجية.

وأوضح وزير المالية، في بودكاست «سقراط»، أن فرض المقابل المالي كان وفقاً لدراسة اقتصادية وقتها بسبب استهلاك نحو مليوني شخص للخدمات المدعومة التي تقدمها الدولة، مشيراً إلى أن المعادلة بدأت تتغير الآن بعد إطلاق حساب المواطن ورفع بعض الدعم.

وقال: «فرض ضريبة القيمة المضافة كان في وقت صعب ولكنه كان أفضل الخيارات حينها للحفاظ على المالية العامة والاحتياطيات على المدى المتوسط والطويل، ولا أعتقد أن الوقت مناسب لإعادة النظر في الأمر».

وأشار إلى أن منتج صح هو خطوة أولى، ومخصص للأفراد وله حدود قصوى بسبب عوائده المرتفعة، وهو منتج ادخاري للمحافظة على رأس المال.

وفي خبر آخر، شارك وزير الخارجية السعودي الأمير فيصل بن فرحان بن عبدالله، أمس، في الدورة الاستثنائية لمجلس وزراء خارجية الدول الأعضاء في منظمة التعاون الإسلامي، المنعقدة في جدة، لبحث العدوان الإسرائيلي على الشعب الفلسطيني.

وفي بداية الاجتماع ألقى وزير الخارجية، كلمة المملكة (رئيس القمة الإسلامية)، رحّب في مستهلها بالمشاركين في الاجتماع.

وأكد أن الاجتماع الاستثنائي يأتي تأكيداً على ضرورة مطالبة المجتمع الدولي ومجلس الأمن بوقف العدوان الإسرائيلي على الشعب الفلسطيني، وضمان حماية المدنيين، ورفع الحصار عن قطاع غزة، وتمكين وصول المساعدات الإنسانية والإغاثية بشكل دائم.

وحذر من التداعيات بالغة الخطورة لاقتحام واستهداف مدينة رفح في قطاع غزة، وقال: «إن خطط توسيع العمليات العسكرية نحو رفح، لن تجلب سوى المزيد من المعاناة للمدنيين العزل المستهدفين في قطاع غزة».

وجدد رفض الدول الإسلامية بشكلٍ قاطع التهجير القسري للشعب الفلسطيني إلى خارج الأراضي الفلسطينية، مؤكداً أهمية السماح بالعودة الفورية للنازحين بشكل آمن.