التهاب المثانة عبارة عن عدوى تصيب المسالك البولية وتسبب آلاما شديدة وعادة ما يكون ناتجًا عن بكتيريا تدخل المثانة.
وتشمل أعراض التهاب المثانة الشعور بالألم أو الحرقة عند التبول، والحاجة المتكررة للتبول، والشعور بعدم الراحة في أسفل البطن.
ووفقا لما جاء في موقع مايو كلينك يعتمد علاج التهاب المثانة على نوع العدوى وشدتها وفي معظم الحالات، يمكن علاج التهاب المثانة بسهولة باستخدام المضادات الحيوية.
[[system-code:ad:autoads]]
أنواع المضادات الحيوية:
المضادات الحيوية الفموية: هي الأكثر شيوعًا لعلاج التهاب المثانة.
تشمل بعض الأمثلة على المضادات الحيوية الفموية تريميثوبريم / سلفاميثوكسازول (باكتريم) وسيبروفلوكساسين (سيبرو) وأموكسيسيلين / حمض الكلافولانيك (أوجمنتين).
المضادات الحيوية الوريدية: قد تكون ضرورية في حالات التهاب المثانة الشديدة أو المعقدة.
نصائح منزلية لعلاج المثانة
شرب الكثير من السوائل: يساعد ذلك على طرد البكتيريا من المسالك البولية.
تناول مسكنات الألم: مثل الإيبوبروفين أو الأسيتامينوفين، لتخفيف الألم.
تجنب المشروبات المهيجة: مثل الكافيين والكحول، التي يمكن أن تزيد من أعراض التهاب المثانة.
التبول بشكل متكرر: كل ساعتين إلى ثلاث ساعات، للمساعدة في منع تراكم البكتيريا في المثانة.
إفراغ المثانة تمامًا: بعد التبول، لتقليل كمية البكتيريا المتبقية في المثانة.